طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أظهرت لقطات جديدة مقابر جماعية لجنود فاغنر في سيبيريا، مما كشف لغزًا جديدًا محيرًا بشأن تلك المقابر الخاصة بمرتزقة فاغنر الذين لقوا حتفهم خلال الفترة من ديسمبر 2022 إلى مارس 2023 أثناء الحرب الروسية الأوكرانية.
ونشرت صحيفة “ذا صن” البريطانية، اليوم الاثنين، صورًا توثق العثور على مقابر جماعية لمرتزقة مجموعة فاغنر في سيبيريا، وأفادت التقارير أنه تم تحديد 53 قبرًا لجنود فاغنر في الموقع، ومن المتوقع العثور على المزيد من الجثث.
يُعتقد أن جميع مقاتلي فاغنر المدفونين في مقبرة ألكساندروفسكوي قد لقوا حتفهم خلال الفترة من ديسمبر 2022 إلى مارس 2023. ومن خلال قواعد البيانات المحلية، وُجد أيضًا أن أكثر من 43 من الجنود المدفونين كانوا مدانين تتراوح أعمارهم بين 20 و62 عامًا. ومن بينهم، 17 جنديًّا أدينوا بتهمة القتل العمد والباقي بتهم السطو والمخدرات.
وسلط اكتشاف هذه المقابر، الضوء على تزايد عدد القتلى الذين تكبدتهم القوات الروسية في أوكرانيا مع دخول الصراع شهره السابع عشر.
وفي فبراير الماضي، زعم المسؤولون الأمريكيون أن أكثر من 30 ألف مقاتل من فاغنر أصيبوا أو قُتلوا منذ بدء الحرب في 24 فبراير 2022. وسقط معظم القتلى في معارك باخموت الضارية.
ويُعتقد أن غالبية مقابر المقاتلين القتلى هم من السجناء الخطرين الذين تم تجنيدهم للقتال مقابل الحصول على حريتهم. وكانت بيلاروسيا استقبلت عددًا من مسلحي “فاغنر” إثر محاولة التمرد القصيرة ضد حكم بوتين في يونيو الماضي.
وأثار وجودهم هناك مخاوف من احتمال اشتراكهم في نشاط عسكري جديد في القارة الأوروبية، خاصة أنهم يتمركزون في معسكرات تقع على بعد 10 كيلومترات من الحدود مع بولندا.
أعلنت بولندا، الأسبوع الماضي، استعدادها لكل السيناريوهات بعد الإعلان عن مناورات مشتركة بين بيلاروسيا ومجموعة “فاغنر” بالقرب من الحدود مع بولندا.
قررت بولندا نقل تشكيلات عسكرية إلى شرقي البلاد بسبب التهديدات المحتملة المرتبطة بوجود المجموعة في بيلاروسيا.
اعتبرت “التدريب أو التدريبات المشتركة لجيش بيلاروسيا ومجموعة فاغنر استفزازًا”.