تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
كشفت دراسة جديدة أجريت في جامعة كامبريدج أن انخفاض الوقت الذي يقضيه من تجاوزوا الـ 60 في ممارسة النشاط البدني يرتبط بانخفاض جودة الحياة، والعكس ينطبق على زيادة الوقت المستغرق في الأنشطة.
وأوضح الباحثون أنهم توصلوا إلى هذه النتيجة بعد متابعة 1433 شخصاً أعمارهم فوق الـ 60 استمرت أكثر من 6 سنوات.
وإن هذه النتيجة تسلط الضوء على الحاجة إلى تشجيع كبار السن على البقاء نشيطين، وتوفير فرص النشاط لهم.
ووفق “مديكال إكسبريس”، تبين أن الذين مارسوا أنشطة بمعدل 24 دقيقة أقل من أقرانهم زاد وقت الجلوس لديهم في اليوم بمعدل 33 دقيقة للرجال و38 دقيقة للنساء، وأن ذلك ارتبط بانخفاض جودة الحياة.
واستخدم الباحثون مقياساً لجودة الحياة وعلاقتها بالصحة، يقيس الحالة الصحية من ناحية أمراض الشيخوخة، والرفاهية، ويشمل: الألم، وقدرة الشخص على رعاية نفسه، والقلق، والحالة المزاجية.
وبحسب هذا المقياس، تنخفض درجات جودة الحياة بمقدار 0.03 مقابل كل دقيقة أقل في اليوم من النشاط البدني. ويعني ذلك أن قضاء 15 دقيقة يومياً أقل انخراطاً في الأنشطة يؤدي إلى انخفاض جودة الحياة بمقدار 045 درجة.
وكان التحسن في جودة الحياة بمقدار 0.1 درجة مرتبطاً بانخفاض خطر الوفاة المبكرة بنسبة 6.9%، وانخفاض خطر الاستشفاء بنسبة 4.2%.
وتحث التوصيات على ممارسة 150 دقيقة أسبوعياً من النشاط. وتتضمن الأنشطة: التنزه في الحدائق وعلى الشواطئ، والمشي يومياً ما لا يقل عن 20 دقيقة، ولعب التنس، وتنس الطاولة، وركوب الدراجات.