طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشف قائد كبير في مجموعة “فاغنر” العسكرية الروسية الخاصة أن مقاتلي المجموعة التي يترأسها يفغيني بريغوجين في إجازة بأوامر من الأخير، وذلك قبل الانتقال إلى بيلاروسيا تنفيذًا لبنود اتفاق أنهى تمرد المجموعة في يونيو الفائت.
وقال أنطون يليزاروف، وهو قائد في فاغنر يشتهر باسم لوتس، إن المقاتلين في عطلة حتى أوائل أغسطس بناء على أوامر بريغوجين قبل الانتقال إلى بيلاروسيا، وفق ما نقلت عنه قناة على تطبيق تليغرام للتراسل السبت.
أضاف بحسب قناة “يفغيني بريغوجين أون تليغرام”، أنه “علينا إعداد القواعد وساحات التدريب، والتنسيق مع الحكومات والإدارات المحلية، وتنظيم التفاعل مع وكالات إنفاذ القانون في روسيا البيضاء، وإنشاء خدمات الإمداد والتموين”.
يذكر أنه منذ التمرد الذي وقع في 23 و24 يونيو عندما استولت عناصر فاغنر لفترة وجيزة على مدينة في جنوب روسيا قبل أن يزحفوا تجاه العاصمة موسكو، بقي المكان الدقيق لوجود بريغوجين وقوات مجموعته مجهولًا.
ومن المفترض بموجب الاتفاق أن ينتقل بريغوجين إلى بيلاروسيا، كما منحت موسكو قوات فاغنر، وبعضهم مدانون سابقون أطلق سراحهم مبكرًا للمشاركة في القتال في أوكرانيا- حرية الاختيار بين الانتقال معه إلى بيلاروسيا أو الانضمام إلى القوات المسلحة النظامية الروسية أو العودة إلى منازلهم.
لكن رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو قال الخميس الماضي، إن بريغوجين وآلافًا من مقاتلي فاغنر ما زالوا في روسيا، مما أثار تساؤلات عن تنفيذ الاتفاق.
يشار إلى أنه خلال الأسبوعين الماضيين، التزم بريغوجين نفسه الصمت بطريقة غير معهودة. ولم يطلق أي منشورات عبر قناته المفضلة على تليغرام (الخدمة الصحفية ليفغيني بريغوجين) منذ 26 يونيو عندما دافع عن التمرد.
وقال بريغوجين، الذي انتقد بشدة ولفترة طويلة تعامل وزارة الدفاع وقيادات الجيش الروسي مع الحرب في أوكرانيا، إنه أطلق مسيرة العدالة نحو موسكو لـ”الاحتجاج على الفساد وعدم الكفاءة بين كبار القادة”، وفق تعبيره.