بيدرو إيمانويل: استعادنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
أكد الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقًا)، أن درجة الحرارة عند منتصف النهار (12:00م) غالبًا ما تكون أقل من درجة الحرارة عند الساعة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة.
وأضاف المسند في تغريدة عبر حسابه بموقع “تويتر” أنه عليه ووفقًا للمعايير الجوية الرقمية المعتادة، فإن صلاة الظهر في أول وقتها تكون الأجواء فيها أبرد من آخر وقتها، وأحيانًا أبرد حتى من أول وقت العصر.
وأشار إلى أنه ربما يكون هذا الهدف والعلة من سُنة الإبراد (تأخير صلاة الظهر في آخر وقتها)، وذلك من أجل البحث عن الظل الذي يحمي المصلين من أشعة الشمس المباشرة، وخاصة لسعة الرمضاء لمن لم ينتعل، وهم كثر آنذاك، والظل يتطاول بعد الزوال رويدًا رويدًا.
ولفت إلى أنه قد تكون العلة الأخرى في سُنة الإبراد هو جمع الصلاتين (الظهر والعصر) جمعًا صوريًا (الظهر في آخر وقتها، والعصر في أول وقتها) فيكون خروج المصلين إلى المسجد مرة واحدة بدلًا من مرتين؛ رحمة بالمصلين، وشفقة بهم من شدة الحر.