ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
يصادف اليوم ذكرى مرور 100 يوم على اندلاع القتال في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية. وأسفر القتال حتى الآن عن مقتل ما لا يقل عن ثلاثة آلاف شخص، مع أن الرقم الحقيقي للقتلى قد يكون أعلى من ذلك بكثير.
وأدى الصراع كذلك إلى تدمير أجزاء كبيرة من العاصمة الخرطوم وإلى زيادة حادة في أعمال العنف المدفوعة عرقياً وإلى تشريد أكثر من ثلاثة ملايين سوداني.
وتركز القتال على العاصمة السودانية وعلى منطقة غرب دارفور، حيث أفادت هيئة المحامين المستقلة المحلية بمقتل عشرين شخصاً على الأقل في قصف صاروخي حديث.
ويقول أطباء في ولاية شمال كردفان إن أربعة مستشفيات بالقرب من عاصمة الولاية الأُبيض استهدفت يومي الجمعة والسبت. وعلى الرغم من وجود ممثلين عن كل من قائد الجيش عبد الفتاح البرهان ونائبه السابق قائد قوات الدعم السريع في مدينة جدة السعودية لإجراء محادثات ترمي إلى التوصل لهدنة، إلا أنه لا توجد دلائل على جاهزية الطرفين لوقف القتال والسعي لتحقيق السلام.
وفيما يلي جدول زمني أعدته وكالة رويترز لتطور الأحداث الرئيسية منذ اندلاع القتال قبل 100 يوم في السودان:
وقوات الدعم السريع الموالية لمحمد حمدان دغلو، المعروف باسم حميدتي، تقتحم مقر إقامة قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، بينما كانت تحاول السيطرة على مواقع استراتيجية في قلب العاصمة.
ويقول البرنامج في الأول من مايو/ أيار إنه سيستأنف عمله، إلى جانب تحذيرات من أن أكثر من ثلاثة ملايين شخص آخرين قد يعانون الجوع وأن المزارعين قد لا يتمكنون من زراعة محاصيلهم.
ويؤكد المسؤولون لاحقاً أن البشير، المطلوب هو أيضاً من قبل المحكمة الجنائية الدولية، نُقل إلى مستشفى عسكري قبل بدء القتال.
وتفيد الأنباء لاحقاً بوقوع انتهاكات للاتفاق من كلا الطرفين، في وقت لا تزال فيه وكالات الإغاثة تواجه صعوبات في إيصال المعونات الإغاثية. وتتأجل محادثات جدة إلى يونيو/ حزيران.
وآلاف المدنيين يحاولون الفرار مشياً على الأقدام إلى تشاد المجاورة عقب مقتله لكنهم يُستهدفون أثناء فرارهم.