وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة في شركة الإلكترونيات المتقدمة وظائف إدارية شاغرة بـ بنك الخليج الدولي وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم وظائف شاغرة لدى مجموعة مستشفيات رعاية وظائف شاغرة بمركز الدراسات والبحوث البترولية رقم تاريخي جديد لـ حمدالله في الدوري السعودي حساب المواطن يجيب.. هل يمكن إلغاء الاعتراض والتعديل عليه؟
تمر على الأمة الإسلامية اليوم ذكرى يوم عاشوراء وهو يوم له مكانة لدى المسلمين، حيث يحرص الكثيرون على صيامه اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم.
وفي وقت سابق قال إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري إن شهر الله المحرم شهر رفيع القدر، عظيم الأجر، والصوم فيه عبادة جليلة، والإكثار منه قربة وفضيلة، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “أفضل الصيام بعد شهر رمضان صيام شهر الله المحرم”.
وأضاف فضيلته: يتأكد صيام يوم عاشوراء وهو اليوم العاشر من شهر المحرم، يوم نجى الله فيه موسى عليه السلام وقومه من فرعون، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحرى صومه على سائر الأيام، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: “ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم، يوم عاشوراء”. أخرجه البخاري، وعن أبي قتادة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عاشوراء، فقال: “يكفر السنة الماضية”.
وبين في خطبة الجمعة الماضية من المسجد الحرام أنه يستحب صيام التاسع معه، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع”. أخرجه مسلم وقال ابن عباس رضي الله عنهما: “صوموا التاسع والعاشر وخالفوا اليهود”، ولو صام المسلم ثلاثة أيام ففي ذلك فضل صيام التاسع والعاشر، وصيام ثلاثة أيام من الشهر، ولو صام المسلم العاشر فقط كفاه ذلك.