طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
لم يتم استلام رسائل بوريس جونسون على واتساب من قبل تحقيق كوفيد؛ لأنه قال إنه نسي رمز المرور الخاص بهاتفه القديم.
وذكر المتحدث باسم رئيس وزراء بريطانيا السابق أن جونسون لا يزال يريد التعاون مع التحقيق ولم ينفِ عدم قدرته على استدعاء المدونة.
من المعروف أن جونسون توقف عن استخدام الجهاز في مايو 2021، بعد تلقي نصائح أمنية بمجرد أن تبين أنه كان يمكن الوصول إلى رقم هاتفه عبر الإنترنت لمدة 15 عامًا على الأقل، بحسب ما نشرته صحيفة الجارديان البريطانية.
ورفض الخبراء الفنيون عذر جونسون لعدم قدرته على إرسال الرسائل إلى لجنة التحقيق، حيث أشار الخبراء إلى أن رئيس الوزراء السابق سيظل قادرًا على الوصول إلى رسائله طالما أن واتساب الخاص به يعمل.
واستخدم جونسون هاتفه الآيفون أثناء جائحة فيروس كورونا، والذي من المحتمل أن يحتوي على رسائل تتعلق بإعلان عمليات الإغلاق في عام 2020.
وسلمت الحكومة بقية دفاتر جونسون غير المعاد تصنيفها ورسائل واتساب ومذكرات من الفترة التي قضاها في داونينج ستريت إلى لجنة التحقيق بعد فشل محاولات منع الإفراج عنهم.
وقد عارضت طلب رئيسة التحقيق، ليدي هاليت، للإفراج عنهم، بحجة أنه لا ينبغي أن تضطر إلى تسليم مواد “غير ذات صلة بشكل لا لبس فيه”.
ورفضت المحكمة العليا الدعوى الأسبوع الماضي وتم منح مكتب مجلس الوزراء حتى الساعة الرابعة مساء يوم الاثنين الماضي للامتثال لحكمها القاضي بتمرير الوثائق.
ووفقًا لصحيفة ذا تايمز البريطانية، كان المسؤولون الحكوميون يواصلون محاولة استعادة رسائل واتساب التي يحتجزها محامو جونسون، الذين قالوا إنهم يخشون من إمكانية حذف محتويات الجهاز إذا تم إدخال مجموعة خاطئة من الأرقام.
وأردف أندرو والي، كبير المديرين الفنيين في شركة برومون للأمن السيبراني: “هذه على الأرجح ليست حالة جونسون أنه غير قادر على الوصول إلى هاتفه، بل هي تكتيك لمحاولة التهرب من إصدار الرسائل ذات الصلة بالتحقيق”.