الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
تجددت الاشتباكات العنيفة على محاور عدة بمخيم عين الحلوة في لبنان، اليوم الإثنين، وفقا لقناة العربية.
وبحسب وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فقد أفادت تقارير بارتفاع عدد قتلى الاشتباكات بمخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان إلى 11 شخصًا.
وأردفت الأورنروا في بيان، أن العنف المسلح أسفر أيضا عن إصابة 40 شخصًا من بينهم أحد موظفي الوكالة.
ولفتت الوكالة إلى أن العنف المسلح مستمر في مخيم عين الحلوة للاجئي فلسطين في جنوب لبنان على مدار أكثر من يومين، مما يؤثر على المدنيين بمن فيهم الأطفال، ويتسبب بفرار العائلات بحثًا عن الأمان”.
وأكدت الوكالة الأممية أنها فتحت مدارسها لإيواء العائلات النازحة بمساعدة متطوعين، مؤكدة استعدادها لتقديم المساعدة.
وتفجرت الاشتباكات بعد تعرض القيادي بحركة فتح العميد أبو أشرف العرموشي ومرافقين له لكمين مسلح، ما أدى لمقتله لتندلع بعدها الاشتباكات بين عناصر من حركة فتح و”مجموعة متطرفة” داخل المخيم، وفق ما أفادت مصادر لوكالة أنباء العالم العربي.
وكانت الأونروا قد أعلنت أمس تعليق جميع خدماتها في المخيم بشكل مؤقت.
وفي وقت سابق، ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن الاشتباكات التي اندلعت أمس زادت حدتها وتستخدم فيها الأسلحة الثقيلة ويتردد صداها في كافة أرجاء صيدا وضواحيها.
من المعروف أن مخيم عين الحلوة معروف في لبنان بانعدام القانون والاشتباكات بين الحين والآخر في المكان الذي يؤوي حوالي 55 ألف شخص.
وفي عام 2017، انخرطت فصائل فلسطينية في اشتباكات عنيفة لمدة أسبوع تقريبا مع منظمة مسلحة تابعة لتنظيم داعش.