مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
أمطار رعدية ورياح في حائل حتى المساء
نشرت رئاسة شؤون الحرمين صورة توثق الفروق بين أداء مناسك الحج قديمًا، وأداء مناسك الحج في الحاضر هذا العام، حيث بينت الصورة المسعى قديما وحديثًا، ومدى عكست التطويرات على الخدمات المقدمة للحجاج وكذلك أداء الحجاج مناسكهم وعباداتهم بسهولة ويسر.
وبين الجانب الأيمن من الصورة المسعى قديمًا في ظل عدد قليل من الحجاج، فيما عكس الجزء الأيسر الذي التقط حديثًا لموسم الحج هذا العام 1444هـ عدد الحجاج، وكذلك التطويرات التي شهدها وفق رؤية المملكة 2030.
وبدأ حجاج بيت الله الحرام في مغادرة مكة المكرمة عبر حافلات النقابة العامة للسيارات التي جهزت بكامل الخدمات البشرية والآلية، بعد أن منّ الله عليهم بأداء مناسك الحج، وسط منظومة متكاملة من الخدمات سهلت ويسرت على حجاج بيت الله الحرام أداء النسك بفضل من الله ثم بما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، من خدمات وما نفذته من مشروعات وتوسعات عملاقة في الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة أسهمت في أدائهم للركن الخامس من أركان الإسلام في جو يسوده الأمن والأمان والسكينة.
وأعربوا عن خالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على ما وجدوه من تسهيلات وخدمات غير مسبوقة وعلى جميع المستويات، يضاف إليها التعامل الإنساني والكريم من جميع المسؤولين خلال أدائهم المناسك، سائلين الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على خدمتهما للإسلام والمسلمين وأن يجعل ما يقدمانه من خدمة ضيوف الرحمن في موازين أعمالهما الصالحة؛ إنه سميع مجيب.