لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
عبدالعزيز بن سعود يقف على سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام
أمطار ورياح شديدة على منطقة الشمالية حتى مساء اليوم
جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي
صور.. جموع المصلين في المسجد الحرام ليلة ختم القرآن 29 رمضان
مول سناب الرمضاني للواقع المعزّز يفتح أبوابه في موسم 2025
تبدأ من 92 ريالًا.. أسعار تذاكر ديربي الهلال والنصر
ضبط كميات كبيرة من الحلويات والمعجنات منتهية الصلاحية في مصنع بنجران
أكدت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن الشرطة الأسترالية حذرت الجهور من الاقتراب من جسم غريب عبارة عن أسطوانة معدنية عملاقة جرفتها المياه على أحد الشواطئ في غرب أستراليا، مما حير السكان المحليين وفرض لغزًا على الشرطة.
وتابعت الصحيفة أن السكان المحليين أبلغوا الشرطة عن الأسطوانة الضخمة ذات اللون النحاسي أول أمس الأحد، بعد أن جرفتها الأمواج على شاطئ بالقرب من خليج جورين في وقت سابق، ويبدو أن الأسطوانة قد تعرضت لأضرار كبيرة وتم العثور عليها وهي مائلة على جانبها.
وأردفت شرطة غرب أستراليا أنها لا تعتقد أن مصدر الجسم هو طائرة تجارية لكنهم غير متأكدين من ماهيتها ويتعاملون معها على أنها خطيرة.
ومع ذلك، في بيان صدر مساء أمس الاثنين، قالت الشرطة: إن تحليل الجسم الذي أجراه مركز الكيمياء التابع لإدارة الإطفاء بالولاية “حدد أنه آمن وليس هناك خطر حالي على المجتمع”.
وأشاروا إلى أنه سيتم إزالته “بعد التعرف الرسمي على العنصر ومنشئه”.
ونسقت الشرطة تحقيقًا مشتركًا، وطلبت من الجمهور الابتعاد عن الجسم الغامض، وأكدت: “تم اتخاذ هذا الإجراء لضمان الحفاظ على الأدلة المحتملة وتسهيل المزيد من فحص الخبراء”.
وتبدو الأسطوانة الضخمة متضررة جزئيًّا في مقاطع الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي، ولا تشبه أي شيء من طائرة عادية. وأشارت الصحيفة إلى أن الجسم يبدو أنه قد انفصل عن شيء ما.
ورفضت الشرطة على الفور فكرة أنها أتت من الرحلة MH370 التي اختفت، والتي اختفت أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى بكين في مارس 2014.
وقال متحدث باسم وكالة الفضاء الأسترالية: إنها تجري استفسارات تتعلق بالجسم.
وتعمل الوكالة على تأكيد ما إذا كان الجسم يمكن أن يكون جزءًا من مركبة إطلاق فضائية أجنبية جرفتها الأمواج على الشاطئ، وتتواصل مع نظرائها العالميين الذين قد يكونون قادرين على تقديم معلومات حول الجسم.