للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
استهدفت قوات الدعم السريع، مساء أمس الأحد، مستشفى عسكريًّا في أم درمان؛ مما أدى إلى وقوع إصابات، فيما أكد محامي الرئيس المعزول عمر البشير أنه يقيم مع آخرين من قادة النظام السابق في ذات المكان الذي استهدفه القصف لكنهم لم يصابوا بأذى.
وقال المتحدث باسم الجيش، في بيان صحفي: إن الميليشيا المتمردة ما زالت مستمرة في خرق الأعراف والقوانين الدولية، باستهداف مستشفى علياء التخصصي بأم درمان بالقصف المدفعي.
وأضاف: “تسبب القصف في أضرار كبيرة بمركز غسيل الكلى والعناية المكثفة وغرفة العمليات، بجانب عدد من غرف التنويم، وأصيبت سيدة مريضة بالمركز”.
من جهته، كشف عضو هيئة الدفاع عن الرئيس المعزول عمر البشير هاشم أبو بكر الجعلي، في تصريح لـ”سودان تربيون”، عن أن القصف الذي طال مستشفى علياء استهدف الطابق الذي يقيم فيه كل من عمر البشير وبكري حسن صالح وعبدالرحيم محمد حسين.
ونقل القادة السابقون منذ عدة أشهر الى المستشفى بناءً على تقارير طبية أفادت بحاجتهم للرعاية الصحية وأن وجودهم في سجن كوبر قد يتسبب في تدهور أوضاعهم الصحية.
ويخضع قادة النظام السابق للمحاكمة بتهم التخطيط لانقلاب 1989 الذي أطاح بالحكومة الديمقراطية عبر انقلاب عسكري دبرته الجبهة الإسلامية وقادتها الكبار الذين يمثلون أيضًا أمام المحكمة مع مجموعة من العسكريين، لكن بقية المتهمين فروا من سجن كوبر بعد أيام من اندلاع الحرب بين الجيش والدعم السريع.