أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
أعلن موقع كلاود فلير المتخصص في موضوعات أمن المعلومات والإنترنت، عن ارتفاع قياسي في الهجمات الإلكترونية التي تستهدف حجب الخدمة المباشرة للمواقع أو ما تعرف باسم دي.دي.أو إس.
وأفاد محللو الموقع في تقرير يغطي الربع الثاني من العام الحالي بأنهم اكتشفوا ارتفاعاً مثيرًا للقلق في الهجمات شديدة العشوائية والمتطورة التي تستهدف مواقع الإنترنت خلال الشهور الماضية، وهو ما يشير إلى أن هذه التقنيات التي كان استخدامها قاصرًا على مؤسسات دول أو مجموعات قراصنة ترعاها دول، أصبحت متاحة للقراصنة العاديين على نطاق واسع.
من المعروف أن هجمات دي.دي.أو.إس، تتبع تكتيكاً تقليدياً للقرصنة وتستهدف انهيار المواقع المستهدفة من خلال إغراقها بكم هائل من عمليات الدخول بأكثر من قدرتها على الاستيعاب، وذلك باستخدام أجهزة مزودة ببرامج قرصنة تعمل على نشر هذه الهجمات بحيث يتحكم فيها القراصنة والعابثون الإلكترونيون لمهاجمة الشبكة عن بعد بإرسال تلك البيانات إلى المواقع بشكل كثيف.
ومع ذلك فإن الهجمات الجديدة باستخدام أسلوب حجب الخدمة المباشرة والأكثر انتشاراً، أصبحت أكثر دقة من الطريقة القديمة التي كانت تستخدمها جهات حكومية في الماضي، حيث تم تصميم الهجمات الجديدة من قبل الجهات الفاعلة بطريقة ممنهجة لكي تتمكن من الالتفاف على أنظمة الحماية، من خلال محاكاة أسلوب متصفح الإنترنت العادي بصورة بالغة الدقة.