دخول نظامي السجل التجاري والأسماء الجديدة حيز التنفيذ الخميس
نوال الزغبي تعثرت بمكبرات الصوت فسقطت على المسرح!
الدولار اليوم يشهد أداءً متقلبًا
أكثر من مليون مستفيد من خدمة عربات الغولف في المسجد الحرام خلال رمضان
رياح شديدة على تبوك حتى السادسة مساء
سعر الذهب اليوم عند أعلى مستوى على الإطلاق
أرقام قياسية لـ سار بنسبة دقة في مواعيد الرحلات 99.5%
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من 2700 قتيل وأكثر من 4500 جريح
فعاليات ترفيهية متنوعة تثري ليالي العيد في جدة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 5 مناطق
وعدت رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن، بإجراءات مكثفة لحماية الأمن بالشوارع، خلال الفترة من 13 إلى 14 يوليو، حيث تبدأ فرنسا حظرًا لبيع المفرقعات حتى 15 يوليو الجاري في إطار القيود الأمنية المشددة في ذكرى اقتحام سجن الباستيل.
ووصفت رئيسة الوزراء الفرنسية، في مقابلة مع صحيفة لو باريزيان، الأيام القادمة في فرنسا بالـ”حساسة”، وأكدت بورن أن الحكومة الفرنسية تدرس تغريم آباء القصر المتورطين في أعمال شغب، وذلك بهدف درء انتهاك النظام العام في فرنسا خلال احتفالات الـ14 من يوليو الجاري.
اقترح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فرض نوع من الغرامة المالية على آباء القُصر الذين يشاركون في أعمال عنف وشغب في فرنسا، بعدما خيم الهدوء لأول مرة على الشوارع الفرنسية بعد موجة احتجاجات غير مسبوقة استمرت لمدة 10 أيام.
يُحظر بيع وحمل ونقل واستخدام الأدوات النارية والألعاب النارية في جميع أنحاء فرنسا حتى 15 يوليو”، وفقًا للمرسوم المنشور الذي أصدرته الحكومة الفرنسية اليوم الأحد.
وسلطت الصحف الفرنسية الضوء على هوية الشباب الذين شاركوا في أعمال الشغب التي شهدتها فرنسا بعد مقتل الشاب نائل الأسبوع الماضي.
وكشفت تحقيقات صحيفة “لاكروا” الفرنسية، مفاجأة بشأن مشاركة أعداد كبيرة من مثيري الشغب الذين ليست لديهم سوابق مع الشرطة أو القضاء وأعمارهم لا تتجاوز العشرين عامًا.
وقالت الصحيفة: إن ما قام به هؤلاء الشباب في فرنسا لم يكن مخططًا له، فيما أوضح أحد المحامين في مارسيليا أن موكليه شاركوا في أعمال الشغب بدافع الحماس وهم لا يدركون العواقب الأمنية والقضائية والسياسية والاقتصادية لهذه التصرفات.
ونشرت صحيفة “ليبيراسيون” تحقيقًا يؤكد أن مثيري الشغب اتحدوا وتحمسوا بسبب كراهيتهم للشرطة، أما بالنسبة لدوافعهم فتتفاوت بين الشعور بتخلي السلطات عنهم وغموض مستقبلهم وتعرضهم للعنف والتمييز من قبل بعض عناصر الشرطة داخل أحيائهم وخارجها، وتؤكد شهادات الشباب الذين التقتهم الصحيفة أن وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورًا كبيرًا في تسارع وتيرة عمليات النهب والحرق.