السلطات المصرية تحذر شركات السياحة من مخالفات موسم الحج وتغلق أكثر من ألف كيان وهمي
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على 9 مناطق
انتهاء تمديد فترة تخفيض سداد غرامات المخالفات المرورية
“المواطن” في مهرجان أفلام السعودية.. نسخة متميزة وتعليق من الحساوي بعد تكريمه
القبض على مواطن لترويجه 4,477 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
تقلبات جوية واسعة النطاق قبل دخول الصيف أرصاديًا
إتاحة إصدار تراخيص مزاولة مهنة الاستشارات الجمركية
القادسية يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية في النصر
ترتيب دوري روشن بعد فوز القادسية والأهلي
بهدف العمار.. تقدم القادسية ضد النصر في الشوط الأول
أكد الكاتب والإعلامي هاني وفا، أنه منذ العام 1990م، أي قبل 33 عاماً، أجريت أول عملية فصل توائم، تلتها عمليات بلغ عددها 58 عملية استفاد منها أطفال توائم من 28 دولة، وهو رقم ريادي عالمي غير مسبوق ينم عن أن مملكتنا الحبيبة الرائدة في مجالات عدة أيضاً تضيف كل يوم ريادة في أحد المجالات الحيوية التي تهم البشرية.
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “إنجاز إنساني”، أن فصل التوائم ليس إلا غيض من فيض إنسانياً -وهو الأمر الذي نحن بصدده-، فلو عندنا إلى سيل المساعدات التي تقدمها المملكة شرقاً وغرباً نجد أن مملكتنا رائدة في المجال الإنساني.
وتابع الكاتب “أن ما قدمه ويقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية إنما هو تجربة إنسانية فريدة استفادت منها أكثر من 92 دولة حول العالم ومئات الآلاف من البشر تعرضوا لكوارث طبيعية، وهو أمر لا نعرف له مثيلاً في دول العالم كونه عطاء مستمر متدفق غير مشروط”.. وإلى نص المقال:
خير بلادنا -ولله الحمد والمنة- خير عام، خير ممتد إلى أقصى الأرض بما تقدمه من عون لكل من يحتاج إلى مساعدة إنسانية تعينه على نوائب الحياة، هذا الأمر لا يقتصر على الأفراد بل يتعداه إلى الدول والمنظمات، وهو أمر يعرفه القاصي والداني.
عمليات فصل التوائم من العمليات الدقيقة التي تحتاج إلى إمكانات غير عادية مادية وبشرية، المملكة تميزت عن باقي دول العالم بإجراء تلك العمليات حتى بلغ صيتها مبلغاً عظيماً كونها نجحت نجاحاً باهراً في إجراء تلك العمليات وإنقاذ حياة عشرات الأطفال الذين ولدوا ملتصقين ببعضهم.
فمنذ العام 1990م، أي قبل 33 عاماً، أجريت أول عملية فصل توائم، تلتها عمليات بلغ عددها 58 عملية استفاد منها أطفال توائم من 28 دولة، وهو رقم ريادي عالمي غير مسبوق ينم عن أن مملكتنا الحبيبة الرائدة في مجالات عدة أيضاً تضيف كل يوم ريادة في أحد المجالات الحيوية التي تهم البشرية.
وفصل التوائم ليس إلا غيض من فيض إنسانياً -وهو الأمر الذي نحن بصدده-، فلو عندنا إلى سيل المساعدات التي تقدمها المملكة شرقاً وغرباً نجد أن مملكتنا رائدة في المجال الإنساني، فما قدمه ويقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية إنما هو تجربة إنسانية فريدة استفادت منها أكثر من 92 دولة حول العالم ومئات الآلاف من البشر تعرضوا لكوارث طبيعية، وهو أمر لا نعرف له مثيلاً في دول العالم كونه عطاءً مستمراً متدفقاً غير مشروط.