وثيقة العمل الحر لا تؤثر على معاش التأمينات الاجتماعية
زعيم كوريا الشمالية في حفل تدشين مدمرة بحرية جديدة
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
عوامل أدت إلى النمو الملحوظ في أعداد العاملين بالقطاع السياحي
هل يؤثر وجود متجر إلكتروني على دعم حساب المواطن؟
طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
كشف تقرير أمريكي جديد أن تغيير العلامة التجارية لتويتر إلى “إكس”، صاحبه خفض ضخم في أسعار الإعلانات على المنصة المملوكة للملياردير إيلون ماسك، وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال.
وبحسب رسائل بريد إلكتروني وصلت إلى المعلنين على “إكس”، الأسبوع الماضي، فإن منصة التواصل الاجتماعي عرضت عليهم حوافز جديدة خاصة بالإعلانات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وحذرت من أنهم سيفقدون علامة التوثيق الزرقاء في حالة عدم الوصول إلى معدلات إنفاق معينة، وفقًا للتقرير.
في حين وصلت قيمة التخفيضات في قيمة الإعلانات إلى نحو 50% فيما يتعلق بالمحتوى الإعلاني حتى 31 يوليو، بجانب تخفيضات أخرى.
وجاء في إحدى الرسائل الإلكترونية، أن هدف التخفيضات هو مساعدة المعلنين على حصد الانتشار خلال الفعاليات البارزة على تويتر مثل بطولة كأس العالم لكرة القدم النسائية.
وقالت وول ستريت جورنال، إن المنصة التي عرفت باسم تويتر حتى أيام مضت، حذرت المعلنين من أنه بداية من 7 أغسطس المقبل ستخسر حسابات العلامات التجارية التوثيق لو لم تنفق على الأقل ألف دولار على الإعلانات خلال 30 يومًا من هذا التاريخ، أو 6 آلاف دولار خلال 180 يومًا.
من المعروف أن الشركة تحقق عادة أغلب أرباحها من الإعلانات، إلا أنها عانت بسبب مخاوف العلامات التجارية من نهج ماسك الجديد في الإدارة والتعامل مع المحتوى، كما يأتي ذلك في ظل معاناة أيضا في سوق الإعلانات بشكل عام.
وبحسب رسائل البريد الإلكتروني، بدأت “إكس” هذا الأسبوع تقديم العروض للمعلنين والتي تشمل تخفيضات في أسعار إعلانات الفيديو التي تظهر بجوار قائمة الموضوعات الرائجة.
وتعتبر علامة التوثيق مهمة للغاية بالنسبة للعلامات التجارية بسبب المخاوف من استغلال علاماتهم وخداع الجمهور بحسابات تحمل نفس الاسم، وهو ما عانت منه العديد من الشركات في الأيام الأولى بعد استحواذ ماسك على تويتر حينما أزال علامات التوثيق.