مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
منذ توقيع اللاعب العالمي كريستيانو رونالدو لصالح نادي النصر، أحد الأندية الأربعة الكبار بالدوري السعودي، أصبحت السعودية في دائرة الضوء الدولية لكرة القدم، كما أصبح قميص النادي الأصفر مألوفًا بشكل متزايد في أوروبا وخارجها.
وأفاد تقرير شبكة “بي بي سي” بأن توافد اللاعبين الدوليين لاعبًا تلو الآخر للدوري السعودي جعله الدوري الأكثر حماسة وشعبية في قارة آسيا، وأضاف التقرير “إنه لأمر مثير حقًا أن نرى مثل هذه الجودة في الدوري السعودي”.
وانضمت مواهب جديدة مثل نجولو كانتي وكريم بنزيمة وجوتا إلى نادي الاتحاد للعمل تحت قيادة المدرب نونو إسبيريتو سانتو، بينما تقدم نادي الهلال، الفائز باللقب 18 مرة، بعروض لضم ليونيل ميسي وألكسندر ميتروفيتش لاعب فولهام، ووقع الهلال أيضًا مع المدافع السنغالي خاليدو كوليبالي، وروبن نيفيس وسيرجي ميلينكوفيتش-سافيتش.
في غضون ذلك، ترك روبرتو فيرمينو وإدوارد ميندي الدوري الإنجليزي الممتاز ليصبحا لاعبين في الأهلي السعودي، مع استعداد لاعب مانشستر سيتي رياض محرز للانضمام إليهما قريبًا.
وأشارت “بي بي سي” إلى أنه سيأتي المزيد من اللاعبين الكبار إلى السعودية، وفي غضون عام واحد سيتفوق الدوري السعودي على الدوري التركي والدوري الهولندي.
تتمتع الفرق السعودية الأربع الكبرى، التي تولى رئاستها صندوق الاستثمارات العامة في البلاد في يونيو الماضي، بقوة مالية على الصعيدين الإقليمي والقاري. والآن أصبحت جميع فرق الدوري السعودي الـ 18، لديها القدرة على منافسة أي فريق في العالم العربي.
وتفوقت أندية الدوي السعودي على كبار الأندية المنافسة في المنطقة العربية، من حيث جذب الأسماء الكبرية في كرة القدم، حيث تفوقت الأندية السعودية على أندية كبيرة مثل الأهلي والزمالك في مصر، والوداد البيضاوي في المغرب وكذلك الأندية التونسية والجزائرية، بعدما خسروا صفقات كبيرة بشكل متزايد لصالح السعودية، مع انتقال اللاعبين أحمد حجازي وطارق حامد من مصر إلى الاتحاد. حتى أكبر نجوم المنطقة مثل محرز الجزائري والمغربي حكيم زياش ارتبطت أسماؤهم ارتباطًا وثيقًا بالصفقات السعودية المرتقبة.
وأوضحت “بي بي سي” أن فرقًا في الإمارات العربية المتحدة وقطر تعاقدت مع لاعبين مشهورين، لكن ليس لديهم القواعد الجماهيرية التي يمتلكها الدوري السعودي، كما أن اليابان هي منافس السعودية من حيث كونها أفضل دوري في آسيا على أرض الملعب لكنها متأخرة من حيث قوة اللاعبين.
مع ظهور المنتخب الوطني في بطولات كأس العالم، بالإضافة إلى فوزه بثلاثة كؤوس آسيوية وفوز الأندية بدوري أبطال آسيا ست مرات، كانت المملكة العربية السعودية دائمًا قوة إقليمية وقارية. ومع ذلك ، فإن القوة المالية الجديدة للبلاد في كرة القدم وضعتها في مستوى مختلف تمامًا على أرض الملعب.
وفي سياق متصل، يدرس صندوق الاستثمارات العامة السعودية، مالك نادي نيوكاسل الإنجليزي، شراء فريق كرة قدم كبير آخر في أوروبا، مدعوماً باستراتيجيته التي تلحظ المزيد من الإنفاق على الرياضة.
وقال مصدر مطلع لـ “بلومبرج”، إن صندوق الاستثمارات العامة تحول خلال الأيام الأخيرة من مجرد العمل على إضافة فرق صغيرة الحجم لمحفظته الاستثمارية بكرة القدم، إلى احتمال شراء فريق كبير آخر من إحدى بطولات الدوري الخمس الكبرى في أوروبا.
أعلنت رابطة الدوري السعودي للمحترفين عن عزمها إطلاق استراتيجيّة التحوّل للدوري السعودي وذلك قبل انطلاق موسم 2023/2024 يوم 11 أغسطس المقبل.
وتملك استراتيجية التحول 3 أهداف وهي: ” تعزيز التنافسية وحضور الدوري على المستوى العالمي، وضع دوري المحترفين ضمن أقوى 10 دوريات بالعالم، الوصول بـ دوري المحترفين ليكون ضمن أقوى 10 دوريات في العالم”.