رينارد: لدينا فرصة للتأهل واليابان منتخب صعب
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد العودة بالدرعية
ارتفاع أسعار النفط
التعادل يحسم مباراة اليابان والسعودية
أمطار ورياح شديدة السرعة على نجران تستمر لـ11 مساءً
“هيئة الطيران المدني” تُصدر غرامات مالية بقيمة 3.8 ملايين ريال
القحطاني منتقدًا رينارد: يلعب بطريقة لا تُناسب الأخضر
بالأرقام.. الأخضر يُعاني ضد اليابان في الشوط الأول
تنظيم الإعلام تستدعي مستخدم تيك توك.. محتوى خادش للحياء ويعارض قيم المجتمع
نزاهة: 82 موقوفًا من عدة وزارات وهيئات بتهمة الرشوة واستغلال النفوذ
ما زالت الشرطة الفرنسية تحافظ على انتشارها الواسع بالشوارع، في أعقاب أعنف موجة احتجاجات تجتاح البلاد منذ عام 2005، فيما يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء برؤساء بلديات نحو 220 بلدة تعرضت لأعمال عنف لمناقشة الوضع بالبلاد.
وستحافظ السلطات الفرنسية على انتشار مكثف بالشوارع خلال ساعات الليل، في محاولة لضمان الحفاظ على الهدوء بالبلاد، في حين أن العنف قد انحسر في الكثير من مناطق فرنسا، بحسب “بلومبرج”.
ولا يزال إطلاق النار على الشاب نائل، البالغ من العمر 17 عامًا، يشكل أزمة كبيرة بين المحتجين والشرطة الفرنسية، لأنها سلطت الضوء على أزمة العنصرية وعدم المساواة في فرنسا بخاصة في الأحياء متعددة الأعراق.
French authorities will maintain a massive police deployment overnight in an effort to ensure a continued drop in the unrest that has hit the country for the past week.@CarolineConnan reports from Paris https://t.co/LYHLRf2uJn pic.twitter.com/y0fIpIWTsa
— Bloomberg (@business) July 3, 2023
وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين: إن حوالي 45 ألف شرطي، وقوات أخرى سينتشرون في جميع أنحاء البلاد، محذرًا مثيري الشغب من أنه سيكون مصيرهم الاعتقال، والمحاكمة.
وأظهرت بيانات حكومية أن عدد المركبات المحترقة أو المباني المتضررة قد انخفض، مساء أمس الاثنين، بعد أن بلغت الاحتجاجات يوم الخميس الماضي ذروتها، بينما وصل عدد من تم اعتقالهم حوالي 3200 شخص منذ بدء الاضطرابات قبل أسبوع.
ويلتقي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء برؤساء بلديات نحو 220 بلدة فرنسية تعرضت لأعمال عنف لمناقشة الوضع المضطرب في البلاد، ويواجه ماكرون تحديًا كبيرًا يعد بمثابة حقل ألغام سياسي جديد أمامه، بعد أن دفع برفع سن التقاعد في فرنسا هذا العام وهو الأمر الذي أشعل موجة من الإضرابات والاحتجاجات.
وتواجه شرطة مكافحة الشغب مقاومة عنيفة في الشوارع مرة أخرى، مما قد يزيد من الخسائر الاقتصادية في الوقت الذي تواجه فيه الحكومة الفرنسية ضغوطًا لتسريع خفض الديون.