حالة مطرية وعواصف رعدية على منطقة الباحة لقطات توثق سيول حي الوسام في الطائف حمية “مايند” تحمي الذاكرة مع تقدم العمر السعودية ثاني دول مجموعة الـ20 بمؤشر الأمم المتحدة للبنية التحتية للاتصالات TII المنطقة الشرقية تتزين بـ 20 ألف علم احتفالًا باليوم الوطني الـ 94 كولادو يمنح الخلود انتصاره الأول بدوري روشن ترتيب دوري روشن بعد فوز العروبة والخلود إحباط تهريب 210 كيلوجرامات من نبات القات المخدر بجازان حسن نصر الله: تعرضنا لضربة قاسية وغير مسبوقة في تاريخنا العقيل: الرياض تسجل درجات حرارة صغرى تصل لـ26 درجة مئوية
استهدفت قوات الدعم السريع، مساء أمس الأحد، مستشفى عسكريًّا في أم درمان؛ مما أدى إلى وقوع إصابات، فيما أكد محامي الرئيس المعزول عمر البشير أنه يقيم مع آخرين من قادة النظام السابق في ذات المكان الذي استهدفه القصف لكنهم لم يصابوا بأذى.
وقال المتحدث باسم الجيش، في بيان صحفي: إن الميليشيا المتمردة ما زالت مستمرة في خرق الأعراف والقوانين الدولية، باستهداف مستشفى علياء التخصصي بأم درمان بالقصف المدفعي.
وأضاف: “تسبب القصف في أضرار كبيرة بمركز غسيل الكلى والعناية المكثفة وغرفة العمليات، بجانب عدد من غرف التنويم، وأصيبت سيدة مريضة بالمركز”.
من جهته، كشف عضو هيئة الدفاع عن الرئيس المعزول عمر البشير هاشم أبو بكر الجعلي، في تصريح لـ”سودان تربيون”، عن أن القصف الذي طال مستشفى علياء استهدف الطابق الذي يقيم فيه كل من عمر البشير وبكري حسن صالح وعبدالرحيم محمد حسين.
ونقل القادة السابقون منذ عدة أشهر الى المستشفى بناءً على تقارير طبية أفادت بحاجتهم للرعاية الصحية وأن وجودهم في سجن كوبر قد يتسبب في تدهور أوضاعهم الصحية.
ويخضع قادة النظام السابق للمحاكمة بتهم التخطيط لانقلاب 1989 الذي أطاح بالحكومة الديمقراطية عبر انقلاب عسكري دبرته الجبهة الإسلامية وقادتها الكبار الذين يمثلون أيضًا أمام المحكمة مع مجموعة من العسكريين، لكن بقية المتهمين فروا من سجن كوبر بعد أيام من اندلاع الحرب بين الجيش والدعم السريع.