الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
تستعد بريطانيا لإطلاق أول جوازات سفر بريطانية تحمل لقب “صاحب الجلالة”، بعد تنصيب الملك تشارلز الثالث رسميًّا على عرش البلاد، لكن بالتالي لن يحتاج الملك الحصول على جواز السفر الجديد مثل باقي البريطانيين.
وأفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأنه ستحمل وثائق السفر الرسمية لأول مرة لقب صاحب الجلالة، وهو الأمر الذي لم يحدث منذ عام 1952 خلال عهد الملك جورج السادس.
وسيبدأ طرح أول جوازات سفر بريطانية تحمل لقب “صاحب الجلالة” هذا الأسبوع، وشهدت جوازات السفر البريطانية تغييرًا، عندما تحولت إلى اللون الأزرق بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إلا أنها كانت تحمل شعار “صاحبة الجلالة” لأكثر من 70 عامًا في عهد الملكة إليزابيث الثانية.
ووصفت وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان، هذه الخطوة بأنها حقبة جديدة في التاريخ، مضيفة: “على مدار 70 عامًا، ظهرت جلالة الملكة على جوازات سفر بريطانية ولن يتذكر الكثير منا حقبة لم تظهر فيها إليزابيث على جوازات السفر”.
وأضافت: “يمثل اليوم لحظة مهمة في تاريخ المملكة المتحدة حيث إن أول جوازات سفر بريطانية منذ عام 1952 تبدأ بلقب جلالة الملك”.
وفي سياق آخر، تناولت الصحف البريطانية واقعة غريبة من نوعها، عندما أخبر الأمير ويليام أخبر والده، الملك تشارلز الثالث، أنه سيتعين عليه دفع إيجارات للبقاء في منزل عطلات الملك الويلزي المحبوب.
وتابعت أن الملك انزعج بعد أن أخبره ويليام أنه يخطط لتأجير الكوخ وأنه لن يجدد عقد إيجاره للملك تشارلز، وهذا يعني أنه سيتعين على الملك إما أن يدفع مقابل الإقامة في منزل العطلة ونقل متعلقاته الشخصية خارج العقار.
وأفادت الصحيفة بأن العقار الويلزي سيكون متاحًا للتأجير كمنزل لقضاء العطلات اعتبارًا من سبتمبر، الأمر الذي أدى إلى إحساس الملك بـ “خيبة أمل”.