طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشفت تقارير إعلامية أن شركة أبل طلبت من مورديها إنتاج نحو 85 مليون وحدة من هواتف أيفون 15 هذا العام، بما يعادل نفس كمية العام الماضي تقريباً، بهدف المحافظة على استقرار الشحنات رغم الاضطرابات التي يعاني منها الاقتصاد العالمي، والتدهور المتوقع في سوق الهواتف الذكية.
من المعروف أن شركة أبل تدرس رفع أسعار طرازات برو، بحسب أشخاص مطلعين.
وقفزت أسهم الشركة بنحو 50% تقريباً هذا العام، ما دفع رأس المال السوقي لها إلى 3 تريليونات دولار.
وتحظى خطة الإنتاج في أبل بمتابعة ودراسة دقيقة بسبب التأثير الواسع لهذه الشركة.
والجدير بالذكر أن بعض أكبر شركات العالم تعتمد على نشاط أيفون في دفع عجلة النمو وزيادة هوامشها، من شركة سامسونغ إليكترونيكس إلى تايوان سيميكونداكتورز مانيوفاكتشرينغ وحتى شركة فوكسكون تكنولوجي.
واضطرت الشركة إلى تقليص توقعاتها لإنتاج هواتفها المقبلة من المستوى الأول بنحو مليوني وحدة بسبب مشكلة في إنتاج أجهزة استشعار الصورة CMOS، غير أنها عوّضت عن هذا الهبوط عن طريق إضافة الطلب على طرازات برو ذات الأسعار الأعلى، بحسب الأشخاص.
وهناك أيضاً مشكلة صغيرة في شاشات أجهزة أيفون الجديدة، غير أن هذه المشكلة ينبغي أن ينتهي إصلاحها خلال أسبوع أو أسبوعين ولن يكون لها أثر ملحوظ على الإنتاج، بحسب أحد الأشخاص.
ولم يرد ممثل عن شركة أبل على طلب للتعقيب عبر البريد الإلكتروني.
ونشر موقع ديجي تايمز (DigiTimes) في وقت سابق أن الكمية الأولية من هواتف أيفون الجديدة قد تتراوح بين 83 مليون و85 مليون وحدة.
توقعات الشركة بإنتاج 85 مليون وحدة هذا العام تقل قليلاً عن المستهدف الأولي للمبيعات البالغ 90 مليوناً، والذي طرحته أبل في العامين السابقين.
إلا أن الشركة الأمريكية لم تكن قادرة على تحقيق هذه الأهداف بسبب نقص الرقائق في 2021، وتمديد فرض إجراءات مكافحة كوفيد في الصين في عام 2022 الذي أربك عملية الإنتاج.