رجال ألمع نافذة اقتصادية عززت مكانتها السياحية في عسير
ترتيب دوري روشن بعد فوز الفتح والعروبة
العروبة يستعيد توازنه بثنائية ضد ضمك
تأجيل بداية المحاضرات إلى التاسعة صباحًا بجامعة الشمالية حتى الخميس
أمانة العاصمة المقدسة تستعد لشهر رمضان بأفضل الخدمات البلدية
إطلاق تجمع صناعات الطيران بواحة مدن في جدة
شيرر: لا يمكن إيقاف محمد صلاح
حزمة مبادرات إثرائية بالحرمين الشريفين في شهر رمضان
تنزانيا تختار السديس الشخصية المتميزة لعام 2024م لحامل القرآن الكريم
شوط أول سلبي بين ضمك والعروبة
اقترح مرشح الرئاسة في الأرجنتين، خافيير ميلي، إخراج العملة الأرجنتينية من بؤسها بعد تسجيلها أسوأ العملات أداءً في الأسواق الناشئة وقال إنه من أجل التغلب على التضخم المكون من 3 أرقام، يجب أن تتبنى الأمة الدولار الأمريكي رسمياً.
وتابع ميلي الذي يعد المرشح الأكثر حظًا في الانتخابات وهو أيضاً عضو في الكونغرس الأرجنتيني، أنه إذا فاز بالرئاسة في أكتوبر ووفى بوعده، فستصبح الأرجنتين أكبر اقتصاد يعتمد على الدولار الأمريكي كعملة رسمية. ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي للأرجنتين حوالي 5 أضعاف الإكوادور، أكبر الاقتصادات السبعة ذات السيادة التي احتضنت العملة الخضراء، وفقاً لصندوق النقد الدولي.
يأتي ذلك، فيما وصل التضخم في الأرجنتين إلى 109% في مايو، وسعر الفائدة القياسي للبنك المركزي عند 97%، بينما تبلغ قيمة الورقة النقدية الجديدة من فئة 2000 بيزو 4 دولارات، وفقاً لما ذكرته بلومبرغ.
وتدعم عمليات الدولرة في الأرجنتين هذا التوجه، إذ أن العديد من المواطنين يتعاملون فعلياً بالدولار.
من جانبها، قالت الخبيرة الاقتصادية والاستاذة المالية التي ترشح نفسها للكونغرس تحت راية ميلي، ديانا موندينو، إن الدولرة تحدث بالفعل، فالأرجنتينيون يدخرون بالدولار ويجرون المزيد والمزيد من المعاملات بالدولار.
وأيد مايلي علناً خطة الدولرة التي قدمها إميليو أوكامبو، وهو سليل عائلة أرجنتينية شهيرة حاصل على ماجستير إدارة الأعمال من كلية إدارة الأعمال بجامعة شيكاغو وعمل كمصرفي استثماري في شركة Salomon Brothers في نيويورك خلال التسعينيات.
بينما أظهر استطلاعان حديثان شمل كل منهما حوالي 1000 أرجنتيني أن أكثر من 60% يعارضون الدولرة، وخلصت النتائج إلى أن معظم الأرجنتينيين لا يعرفون ما هي الدولرة ولا يفهمون كيف يمكن أن تؤثر على الاقتصاد المحلي.
وقال أستاذ الاقتصاد التطبيقي في جامعة جونز هوبكنز، ستيفن هانكي، والذي يعد أحد أكثر المدافعين عن الدولرة في العالم حماسة، إنه نصح الحكومة في التسعينيات بالدولرة، ولا يزال مقتنعاً أن هذا هو أفضل طريق.
وقال: لقد حان الوقت لإيقاف عمل البنك المركزي للأرجنتين والبيزو ووضعهما في متحف، وويرى أن انتخاب ميلي رئيساً، سوف يحل البنك المركزي.