غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
قالت صحيفة مترو البريطانية إن الرئيس السابق، دونالد ترامب، قد يقبع وراء القضبان لمدة تصل إلى 100 عام في السجن، حيث وجهت إليه تهم إساءة التعامل مع وثائق سرية في منزله في فلوريدا.
ولم تؤكد وزارة العدل على الفور لائحة الاتهام التي من شأنها إشعال فتيل محاكمة فيدرالية وتقديم أكثر التهديدات القانونية خطورة ضد الرئيس السابق.
وسيمثل ترامب أمام المحكمة في ميامي بعد ظهر الثلاثاء، حيث يواجه تحقيقات إضافية في واشنطن وأتلانتا قد تؤدي إلى توجيه اتهامات جنائية.
وتأتي لائحة الاتهام بعد تحقيق استمر لأشهر أجراه المحامي الخاص جاك سميث حول ما إذا كان ترامب قد خرق القانون من خلال التمسك بمئات من الوثائق التي تم تمييزها بأنها سرية في عقار بالم بيتش الخاص به في مار إيه لاغو وما إذا كان قد اتخذ خطوات لعرقلة جهود الحكومة.

وبحسب شبكة ABC News، التي استشهدت بالمصادر فإن ترامب قد يواجه 100 عام في السجن إذا أدين بكل التهم السبع في قضية الوثائق السرية.
وتشمل التهم التي يواجهها الاحتفاظ المتعمد بمعلومات تخص الدفاع الوطني والذي يعاقب بعقوبة قصوى تصل إلى 10 سنوات.
وبسبب عرقلة العدالة فقد يواجه الرئيس السابق 20 سنة إضافية، وإذا ظهر مستند أو سجل آخر تم حجبه فقد يواجه عقدين إضافيين، كما أن مخطط إخفاء البيانات يواجه بسجن خمس سنوات كحد أقصى للعقوبة.
قال ممثلو الادعاء إن الرئيس السابق نقل ما يقرب من 300 وثيقة سرية إلى مارالاغو بعد مغادرته البيت الأبيض، بما في ذلك حوالي 100 استولى عليها مكتب التحقيقات الفيدرالي في أغسطس أثناء تفتيش المنزل مما أكد خطورة تحقيق وزارة العدل.
لطالما رأى ترامب وفريقه أن تحقيق المحامي الخاص أكثر خطورة بكثير من مسألة نيويورك، من الناحيتين السياسية والقانونية، ولا يزال من غير الواضح ما هي العواقب السياسية الفورية والطويلة الأجل التي ستكون على الرئيس السابق.
