6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل
توقعت شركة “بوينج” أن يتضاعف عدد الطائرات التجارية عبر العالم خلال السنوات العشرين المقبلة، وفق تقديرات نشرتها، أمس الأحد، وجاءت أعلى بقليل من توقعات منافستها “إيرباص”.
وأوردت الشركة الأمريكية لصناعة الطائرات أن يصل عدد الطائرات في الخدمة إلى 48575 طائرة عام 2042 بالمقارنة مع 24500 العام الماضي، وهذا سيحتم على شركات صناعة الطائرات مجتمعة إنتاج 42595 طائرة يخصص نصفها لتبديل الأسطول المستخدم حاليًّا، والنصف الآخر لتأمين نمو القطاع.
وستوجه 23% من الطائرات الجديدة إلى أمريكا الشمالية، و22% إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ و21% لأوراسيا، فيما تذهب 20% منها إلى الصين وحدها. وهذه التوقعات الصادرة عشية افتتاح معرض لو بورجيه الدولي للطيران في ضواحي باريس، قريبة من الأرقام التي نشرتها Boeing العام الماضي وقدرت فيها أن يصل عدد الطائرات في العالم العام 2041 إلى 47080 طائرة.
وتوقعت “إيرباص” أن يحتاج العالم إلى 40850 طائرة جديدة ما بين طائرات ركاب وطائرات شحن بحلول 2042، ما سيرفع حجم الأسطول العالمي إلى 46560 طائرة في مقابل 22880 في مطلع 2020.
وأوضح دارن هالست مسؤول التسويق التجاري في شركة Boeing أنه بعد الخروج من أزمة تفشي وباء كوفيد التي انعكست بشدة على الطلب “ننتقل من مرحلة انتعاش إلى استعادة الأسس التي يقوم عليها قطاع الرحلات الجوية” منذ ستين عامًا.
كذلك، ترى بوينج أن الشركات المتدنية التكلفة ستواصل نموها في السنوات العشرين المقبلة و”ستزيد حجمها بأكثر من الضعف” ولو أن الوتيرة ستكون أضعف منها خلال العقدين المنصرمين حين ازداد أسطولها من الطائرات بستة أضعاف.
وتتوقع الشركة أن يبقى الطلب على طائرات الشحن قويًّا بمستوى 3,5 % بوتيرة سنوية متخطيًا الزيادة في حجم المبادلات التجارية عبر العالم التي تقدر بحسب أرقام بوينغ بـ3% سنويًّا على مدى عشرين عامًا.