سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة
المملكة تستضيف الاجتماع الـ89 لمجلس المحافظين للمجلس العالمي للمياه بالرياض
“سلمان العالميّ للُّغة العربيّة” يُطلق مشروعات نوعية ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تشمل 13 قطاعًا اقتصاديًا واعدًا.. وزير التجارة يُدشّن مبادرة مهارات المستقبل
طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
بدأ حلف الناتو، اليوم الأحد، مناورات ضخمة في بحر البلطيق بجوار روسيا تحت قيادة الأسطول السادس الأمريكي، كما أن فنلندا بعد انضمامها رسميًا إلى الحلف، تشارك للمرة الأولى في تمرين بالتوبس-23، الذي يعد أكبر تدريب بحري متعدّد الجنسيات منذ عام 1972.
ويرفع الناتو أعداد قواته تدريجيًا في أوروبا الشرقية رغم غضب روسيا، كما أن الحرب الأوكرانية تصيب دول البلطيق (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) بالفزع خشية هذا المصير، ما دفعها إلى الاختباء وراء حلف الناتو.
المناورات الحالية في نسختها الـ52، تشارك بها دول: تركيا وبلجيكا وبلغاريا والدنمارك وإستونيا وفرنسا وألمانيا ولاتفيا وليتوانيا وهولندا والنرويج وبولندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
قال وزير الدفاع السويدي بيتر هولتكفيس، الأحد، إن بلده وفنلندا سينضمان أيضا للمناورات التي تستمر لمدة أسبوعين، مضيفًا أن ما يحدث في المنطقة يمكن تعريفه على أنه حرب باردة جديدة أو ستار حديدي جديد، معتبرًا أن ما يحصل هو صراع بين دول استبدادية -في إشارة لروسيا– وأوروبا الديمقراطية.
وتابع من خلال التدريبات: دول الناتو تبعث بإشارة بشأن أمن المنطقة من خلال السفن التي تم حشدها في العاصمة السويدية ستوكهولم.
بحسب سكاي نيوز، فإن عدد القوات المشاركة في المناورات هي: 40 سفينة حربية من دول الناتو، أكثر من 45 طائرة حربية، 6000 بحار وطيار وجنود مشاة البحرية، وفق بيان للبحرية الأمريكية.
وهدف المناورات هو ممارسة الدفاع الجوي والحصار البحري والحرب المضادة للغواصات والعمليات البرمائية ضمن بيئة دفاع مشترك، وفق بيان الحكومة الأمريكية.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى ضمان استعداد القوات للعمل والاستجابة بفعالية لأي تهديدات أمنية محتملة بمنطقة بحر البلطيق.