القبض على مقيم روج 6.5 كيلو شبو في الرياض
القبض على شخصين لترويجهما 16,132 قرصًا من الإمفيتامين و7.5 كيلو حشيش
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 50,423 شهيدًا
ضبط مواطن استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بالرياض
السعودية تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى وإخراج المصلين منه
إحباط تهريب 995 كيلو قات في جازان
تحذير أمني من الأمن السيبراني بشأن منتجات هواوي
بورصة الكويت تغلق على انخفاض مؤشرها العام
مساند يذكر بطريقة تحويل الرواتب عبر المحافظ الرقمية
صخرة غريبة على المريخ تحيّر العلماء
كشفت تقارير إعلامية أن علماء آثار اكتشفوا أقدم أدوات نفخ في الشرق الأدنى، وهي مزامير صغيرة استُخدمت قبل أكثر من 12 ألف عام لتقليد صوت نوع من الطيور الجارحة كان له دور رئيس في ثقافة محلية.
وبحسب وسائل الإعلام، فقد اكتشف عالم الآثار لوران دافان، العام الماضي، أن سبع قطع تم نبشها قبل سنوات، أقدمها في عام 1998، كانت في الواقع من آلات النفخ.
ووفق دافان الذي حللها لكشف أسرارها، كانت عظام الطيور، مرتّبة من بين آلاف أخرى.
وأفاد الباحث لوران دافان، وهو المعدّ الرئيس للدراسة التي نشرت نتائجها اليوم مجلة نيتشر ساينتيفيك ريبورتس مع خوسيه ميغيل تيخيرو من جامعة فيينا، بأن الإنسان العاقل كان دائمًا متحركًا، وقد أحدث الصيادون وقاطفو الثمار من هذه الثقافة تغييرًا كبيرًا عندما انتقلوا إلى حالة الاستقرار.
كان يمكن بسهولة تجاهل العظْمة الصغيرة، المأخوذة من جناح دجاجة مائية، إذ يقل طولها عن عشرة سنتيمترات، كما أنها مثقوبة بفتحات صغيرة يصعب تمييزها على القناة التي يقل قطرها عن نصف سنتيمتر.
وكان لدى الحرفيين فكرة معينة عن الصوتيات، وقد فهموا أنه كلما كان مجرى الهواء ضيقًا، زادت حدة الصوت، كما يقول عالم الآثار.
ونتيجة لذلك، عند النفخ في القطعة، يصدر ما يشبه أصوات طيور جارحة.