خطوات تقديم طلب بدل فاقد لبطاقة الهوية
رصد القمر البدر لشهر رمضان الليلة
المدني: حافظوا على سلامة الأطفال من مصادر الخطر داخل المنازل
الدولار يتماسك واليورو يتراجع
ركاب يفرون من حريق طائرة عبر جناحها!
مسجد الجمعة بالمدينة المنورة مرتبط بالسيرة النبوية فماذا تعرف عنه؟
موعد صرف المعاشات والمنافع التأمينية لشهر إبريل
سعر الذهب اليوم يصعد لمستوى قياسي جديد
أمطار وصواعق رعدية في منطقة المدينة المنورة حتى المساء
محاريب المسجد النبوي لمسات معمارية ميزتها النقوش والزخارف البديعة
بدأت الهيئة العامة للطرق، بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان وعدد من الجهات ذات العلاقة، تنفيذ تجربة الدراسة البحثية الخاصة بـ تبريد الطرق والأسطح الأسفلتية في المشاعر المقدسة، حيث قامت الهيئة وبالشراكة مع الجهات ذات العلاقة في تنفيذ هذه التجربة في منطقة رمي الجمرات؛ وذلك بهدف خدمة وراحة ضيوف الرحمن.
وتستعرض “المواطن” فيما يلي 6 معلومات عن عملية تبريد الطرق في السعودية.
1- الهيئة العامة للطرق بالشراكة مع وزارة البلدية والشؤون القروية والإسكان قامتا بتجربة هذه التقنية قبل عدة أشهر في منطقة الرياض.
2- تأتي أسباب هذه التجربة نظرًا لكون الطرق تمتص درجة الحرارة في أثناء النهار، وتصل درجة حرارة الطرق في بعض الأحيان إلى 70 درجة مئوية، كما تقوم الطرق علميًّا بإعادة إطلاق هذه الحرارة ليلًا؛ مما يسبب ظاهرة علمية تسمى “ظاهرة الجزيرة الحرارية” التي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة، وتلوث الهواء.
3- أتت الحاجة لمعالجة “ظاهرة الجزيرة الحرارية”، حيث تم البدء في تجربة استخدام ما يعرف بالأرصفة الباردة، وهي عبارة عن عدة مواد محلية الصنع لها القدرة على امتصاص كميات أقل من الأشعة الشمسية، من خلال قدرة هذه المادة على عكس الأشعة، ومن ثم تكون درجة حرارة سطحها أقل من الأرصفة التقليدية، وتناسب هذه المادة الطرق المحيطة بالمناطق السكنية.
4- تهدف تجربة تبريد الطرق إلى خفض درجة الحرارة في الأحياء والمناطق السكنية، وتقليل الطاقة المستخدمة في تبريد المباني وتقليل آثار تغير المناخ.
5- تسهم هذه التقنية في توفير بيئة أكثر راحة في مناطق الانتظار، والمناطق التي يتجمع فيها الناس.
6- الهيئة العامة للطرق تعمل على تطوير الأبحاث والتجارب العملية التي تسهم في الارتقاء بتجربة مستخدمي الطرق، وتحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي تهدف لتعزيز سلامة واستدامة قطاع الطرق؛ بقيادة كفاءات وطنية، والرفع من جودة شبكة الطرق وتجربة مستخدميها، والتشجيع على الابتكار.