طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يترقب مشعر مزدلفة نفرة الحجيج قادمين إليه من مشعر عرفات قبل غروب شمس يوم التاسع من ذي الحجة، استكمالًا لأداء مناسك الحج تأسيًا بالنبي صلى الله عليه وسلم.
وفي مزدلفة يؤدي الحجيج صلاتي المغرب والعشاء جمعًا وقصرًا ولا ينبغي للحاج الانشغال بالتقاط الحصى قبل أداء الصلاة، والسنة أن يبيت الحجاج ليلتهم تلك بمزدلفة حتى يصلوا بها الفجر، ورُخّص للنساء والضعفاء والأطفال بالذهاب إلى منى آخر الليل.
ويستحب للحاج أن يقف عند المشعر الحرام، وهو جبل في مزدلفة، أو في أي مكان بمزدلفة ويستقبل القبلة ويكثر من ذكر الله تعالى والتكبير والدعاء بما يتيسر له، ثم ينصرف إلى التقاط حصوات الرمي، سبع حصيات أكبر من حبة الحمص قليلًا، لرمي جمرة العقبة الكبرى والباقي يلتقطها من منى، ثم يتابع الحاج سيره على بركة الله قبل طلوع الشمس إلى منى ملبيًا خاشعًا مكثرًا من ذكر الله.
وتعود تسميتها بمزدلفة حسب ما ذكره العلماء والمؤرخون لنزول الناس بها في زلف الليل، وقيل أيضًا لأن الناس يزدلفون فيها إلى الحرم، كما قيل إن السبب أن الناس يدفعون منها زلفة واحدة أي جميعًا، فيما سماها الله تعالى المشعر الحرام وذكرها في قوله: ((فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام )). ومساحة مشعر مزدلفة الإجمالية 963 هكتارًا، يستفاد منها للحجاج 682 هكتارًا.