إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
يترقب ملايين من موظفي القطاع العام والخاص في السعودية إعلان تفاصيل عودة الموظفين بعد عيد الأضحى 1444 هـ حيث ينظم قانون العمل السعودي قواعد حصول الموظفين على الإجازات الرسمية وقواعد تعويض من تقتضي ظروف عملهم التواجد في العمل خلال إجازة عيد الأضحى أو عيد الفطر المبارك من كل عام.
وبالنسبة لموظفي القطاع الحكومي من المتوقع أن تبدأ إجازة عيد الأضحى بنهاية دوام يوم الخميس 22 يونيو، أما بالنسبة لموظفي القطاع الخاص والقطاع غير الربحي فتبدأ الإجازة بنهاية عمل يوم الاثنين 1444/12/08هـ الموافق 2023/06/26م.
ويختلف موعد عودة الموظفين بعد عيد الأضحى 1444 بحسب القطاع فبالنسبة لموظفي القطاع الحكومي يكون موعد العودة ومباشرة العمل هو يوم الثلاثاء 4 يوليو المقبل أما بالنسبة للقطاع الخاص فإن الإجازة تمتد لمدة 4 أيام تبدأ من يوم وقفة عرفة وبناء عليه فإنه وبشكل عام هناك عدة قواعد للعودة من أبرزها ما يلي:
1- إن كان يوم الراحة يومًا واحدًا (الجمعة)، فالعودة تكون في يوم الأحد.
2- أما إن كان يوما (الجمعة والسبت) هما الراحة الأسبوعية، فالعودة تكون في يوم الاثنين.
وكانت المحكمة العليا قد دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء السعودية إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء اليوم الأحد التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1444هـ.
وحثت المحكمة العليا من يرى هلال ذي الحجة بالعين المجردة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة العليا ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.