سعود بن مشعل يفتتح الملتقى العلمي الأول مآثر الشيخ عبدالله بن حميد انحراف حافلة عن مسارها في بلقرن طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق مرتفعة فياريال يسعى لضم نجم الأهلي إشعال النار بمناطق محمية دون موقد غرامته 20 ألف ريال المرور يستكمل الإجراءات النظامية في حادث اصطدام شاحنة بحافلة فوز قاتل لـ الكويت ضد الإمارات سار تزيد عدد الرحلات إلى الجوف بواقع 4 رحلات شهريًّا ولي العهد يزور مشروع منتجع شرعان في العلا
رفع موظف سابق في تويتر دعوى قضائية على الشركة يتهمها فيها بالفشل في دفع ملايين الدولارات لموظفيها على شكل مكافآت وعدت بها، مطالبًا بتعويضه.
وفي التفاصيل، تم رفع القضية في محكمة اتحادية في سان فرانسيسكو يوم الثلاثاء من قبل مارك شوبينغر، الذي شغل منصب مدير التعويضات في “تويتر” حتى ترك الشركة الشهر الماضي. وبينما قال: إن الموقع تعهد بدفع مكافآت العمال المعتادة بعد أن اشترى إيلون موسك موقع “تويتر” في أكتوبر الماضي، زعم شوبينغر أنه والموظفين الآخرين لم يروا المال أبدًا.
وذكرت الدعوى: “على الرغم من وعود تويتر بدفع مكافآت 2022، رفض “تويتر” دفع أي مكافأة للموظفين الذين ظلوا يعملون لدى الشركة في الربع الأول من عام 2023″.
وأفاد الموظف السابق بأن “تويتر” قد خصص أموالًا لمدفوعات المكافآت، والتي كان يحسبها الفريق المالي للشركة، لكنه فشل في إرسالها إلى العمال. وقال: إن قراره بالبقاء في “تويتر” بعد وصول موسك كان يستند إلى حد كبير على التعويض المضمون، وأنه رفض فرص عمل أخرى “آمنًا بمعرفة أن (تويتر) سيدفع له مكافآته السنوية التي وعد بها لعام 2022”.
واتهم شوبينغر “تويتر” بخرق العقد وطلب تعويضات عن المكافآت المفقودة. ويسعى الآن لتحويل القضية إلى دعوى جماعية نيابة عن موظفين حاليين وسابقين آخرين، مدعيًا أن المبلغ الإجمالي المستحق لهم يتجاوز 5 ملايين دولار.
ولم يتدخل تويتر – الذي أغلق مكتبه الإعلامي ويستجيب الآن للطلبات المرسلة عبر البريد الإلكتروني للتعليق باستخدام رمز تعبيري – بعد في الدعوى.
ومنذ أن أتم موسك صفقة بقيمة 44 مليار دولار لشراء المنصة الاجتماعية العام الماضي، واجهت الشركة سلسلة من الدعاوى القضائية. وتمثل محامية شوبينغر، شانون ليس ريوردان، موظفين سابقين آخرين في “تويتر” في عدة قضايا أخرى، بما في ذلك دعوى أخرى رفعت العام الماضي بشأن انتهاكات مزعومة لقانون العمل. وبعد تسريح “تويتر” لحوالي 3700 موظف- أو حوالي نصف قوتها العاملة- سعى الآلاف من الموظفين السابقين أيضًا إلى التحكيم، وادعى العديد منهم أنهم لم يتلقوا أبدًا مدفوعات إنهاء الخدمة الموعودة لهم.