الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
احتفلت مدارس الإخاء العالمية بجدة مؤخرًا بتخريج الدفعة الـ 50 من طلابها حملة الشهادة الثانوية للعام الدراسي الجاري وذلك للمسارين العام والدولي.
وحضر الحفل المشرف العام على المدارس الأستاذ محمد الحارثي ومدير عام المدارس الدكتور حسن بلخيور وعدد من المعلمين والمنسوبين وجمعٌ من أولياء أمور الطلاب المحتفى بهم.
وأتي هذا الاحتفال تزامنًا مع مرور نصف قرن على تأسيس المدارس، وسط أجواء مفعمة بالبهجة والاعتزاز بهذه المناسية الغالية.
وتخلل الحفل، مسيرة طلابية وفقرات متنوعة بين شعرية وغنائية إضافة إلى لوحة جسدها الخريجون عن أهمية العِلم وحب الوطن تلاها عرض فيلم قصير بعنوان”يوم في الإخاء”.
وعبر المشرف العام على مدارس الإخاء بجدة محمد بن مهدي الحارثي عن فخره واعتزازه بما حققه الخريجون من درجات مشرفة ومراتب تفوق استحقوا على إثرها هذا التكريم والاحتفال.
وأضاف: “فرحتنا بأبنائنا هذا العام تأتي مع شيء من الاختلاف كونها مقرونة بمرور خمسين عامًا على إنشاء هذا الصرح التعليمي العظيم الذي تعاقبت عليه الأجيال على طريق النجاح حتى أصبحنا وبكل فخر نرى من بين خريجينا على مدى السنوات الطبيب والمهندس والطيار ورجال الأمن بمختلف الرتب والقطاعات، وفي كل المجالات المشرفة التي يقوم عليها وطننا المعطاء بل ويتعاظم فخرنا عندما نرى من بين أولياء أمور الطلاب اليوم من سبقهم على مقاعد الدراسة في هذه المدرسة العريقة وجاء بأبنائه وهو على ثقة أنه يضعهم على أول مراتب النجاح والمستقبل الواعد بإذن الله”.
جدير بالذكر أن مدارس الإخاء تعتبر من أولى المدارس الخاصة في محافظة جدة ومن أقدم مرافق التعليم في المملكة بوجه عام حيث تأسست عام 1391هـ – 1971 م على يد حسين الريماوي أحد رجالات التعليم والمهتمين بشؤونه في تلك الفترة.