ترتيب دوري روشن بعد فوز الأهلي بالكلاسيكو وخسارة النصر
الأهلي يُنهي عقدة الكلاسيكو ويتجاوز الهلال بهاتريك توني
العروبة يُعرقل النصر بثنائية
بثنائية.. الشباب يعبر ضمك
إحباط تهريب 59,320 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
إيفان توني يهز شباك الهلال مرتين في 6 دقائق
إقبال متزايد واستعدادات مبهرة لشهر رمضان في جازان
شوط أول سلبي بين الشباب وضمك
بهدف السومة.. تقدم العروبة ضد النصر في الشوط الأول
لا أهداف بين الهلال والأهلي في الشوط الأول
قال ممثلو الادعاء الفرنسي إن رجلًا، يشتبه في طعنه لأربعة أطفال صغار في متنزه في بلدة آنيسي جنوب شرقي البلاد، محتجز الآن بتهمة الشروع في القتل.
وتعرض الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين عام وثلاثة أعوام، لهجوم بسكين في حديقة عامة في البلدة الواقعة بمنطقة جبال الألب يوم الخميس الماضي.
وقال المحققون إن أفعال الرجل سوري المولد، عبدالمسيح حنون، لا يبدو أنها مرتبطة بالإرهاب. وأضافوا أن المشتبه به البالغ من العمر 31 عامًا ظل صامتًا في مقابلات الشرطة.
وقد مثُل المشتبه أمام قاض ووضع رسميًا قيد التحقيق بتهمة الشروع في القتل، وسيظل رهن الاحتجاز. وصدم الهجوم الوحشي على الضحايا الصغار، إذ تم تصوير المشهد المرعب بالفيديو، الفرنسيين.
ووصف الرئيس إيمانويل ماكرون ذلك بأنه “عمل جبان”، وزار المنطقة الجنوبية الشرقية، أمس الجمعة، لزيارة الضحايا وعائلاتهم في المستشفى.
وأثار الهجوم أيضًا مزيدًا من الجدل العنيف حول سياسة الهجرة في فرنسا، بعد أن تبين أن المشتبه به يتمتع بوضع اللاجئ في السويد، كما أنه طلب اللجوء في فرنسا وإيطاليا وسويسرا دون جدوى.
وقال ممثلو الادعاء إن الأطفال الأربعة، من بينهم طفلة بريطانية كانت تقضي إجازة مع والديها في آنيسي، لم يعودوا الآن في حالة حرجة بالمستشفى.
وأضافوا أن الطفلة البريطانية تعرضت للطعن مرة واحدة من قبل المهاجم وأصيبت بجروح خطيرة، لكنها لم تتعرض لإصابات تهدد حياتها.
كما أن شخصين بالغين، أصيبا خلال الهجوم، هما أيضًا في مأمن من دائرة الخطر. وأكد ممثلو الادعاء أن أحد البالغين، الذي طعنه المهاجم في البداية، أصيب برصاصة من الشرطة، بينما كان الضباط يحاولون إيقاف المعتدي.
وبث التلفزيون الفرنسي صورًا للمشتبه به، الذي لم يُكشف عن اسمه رسميًا، أثناء نقله من مركز الشرطة قبل مثوله أمام قاض.
وأظهرت لقطات تلفزيونية المشتبه به وهو يُنقل على نقالة إلى سيارة سوداء في الجزء الخلفي من مركز الشرطة، ثم قافلة من المركبات تغادر المنطقة.