طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين: إن الفوضى التي سببها تمرد مجموعة فاغنر في روسيا قد تستغرق أسابيع أو شهور حتى تنتهي.
وصف وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الوضع المتطور في روسيا بأنه “استثنائي” خلال مقابلة تلفزيونية، وأضاف: “إنه من السابق لأوانه معرفة إلى أين سيذهب هذا”، في إشارة إلى تمرد قوات فاغنر الفاشل.
وقال بلينكن مستشهدًا برئيس فاغنر يفغيني بريغوجين الذي شكك في فرضية حرب روسيا في أوكرانيا: “لكن يمكننا أن نقول هذا: أولاً وقبل كل شيء، ما رأيناه غير عادي. وأعتقد أنك رأيت تصدعات لم تكن موجودة من قبل”.
The chaos caused by the Wagner Group rebellion in Russia could take weeks or months to play out, US Secretary of State Antony Blinken has said.
Latest: https://t.co/2GRvtFpO3w pic.twitter.com/hGKcj7DCWT
— Sky News (@SkyNews) June 25, 2023
وذكرت شبكة “سي إن إن” في وقت سابق أن مسؤولي الاستخبارات الأمريكية يعتقدون أن بريغوجين، رئيس مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة، كان يخطط لتحدٍّ كبير للقيادة العسكرية الروسية لبعض الوقت، لكن لم يكن من الواضح ما هو الهدف النهائي.
رفوض بلينكن، الذي كان يجري جولة من الاتصالات للحلفاء والشركاء خلال عطلة نهاية الأسبوع، أن يقول يوم الأحد ما إذا كان الحادث يمكن أن يكون تفككًا لقيادة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وقال بلينكن: “هذا مجرد فصل إضافي لكتاب سيئ للغاية كتبه بوتين لروسيا. لكن ما يلفت النظر في الأمر هو أنه داخلي”.
فشل التمرد المسلح الذي قاده قائد فاغنر يفغيني بريغوجين، بعد وساطة قادها رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو، حيث توصل الجانبين إلى اتفاق يتضمن مغادرته روسيا.
وكشف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن اتفاق إنهاء التمرد بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والبيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، تضمن إمكانية انضمام مقاتلي فاغنر الذين رفضوا منذ البداية الانخراط في التمرد، لصفوف القوات المسلحة الروسية والتعاقد مع وزارة الدفاع، وعدم خضوعهم لأي ملاحقة قانونية.