الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
أصبح المعمرون اليابانيون موضع دراسة من قبل علماء العالم منذ أن فكروا في ابتكار دواء يضمن الخلود. والآن اتضح أن السر موجود في معدتهم.
ويعد متوسط عمر اليابانيين دون غيرهم أعلى من متوسط العمر العام، لذلك يجب البحث عن سر طول العمر عندهم أو “بالأحرى في أجسامهم”. وهذا ما قام به علماء جامعة كوبنهاغن الدنماركية، وفقًا لمجلة Nature Microbiology.
ودرس الباحثون الحالة الصحية لـ 176 معمرًا يابانيًّا عاشوا أكثر من 100 عام، واكتشفوا أن لدى جميعهم خليطًا محددًا من البكتيريا والفيروسات في الجهاز الهضمي.
وبحسب الدراسة، هذا الخليط ينتج جزيئات جديدة فريدة تجعلهم مقاومين لمسببات الأمراض.
ووفقًا للباحثين، قد يكون هذا أحد الأسباب التي جعلت هؤلاء المعمرين يعيشون فترة أطول من غيرهم، بما أن أمعاءهم محمية بصورة أفضل من العدوى.
ومن أجل التحقق من صحة هذه الفرضية وضع الفريق العلمي خوارزمية لرسم خارطة للبكتيريا والفيروسات في أمعاء المعمرين، وبعد ذلك قارنوا النتائج مع مؤشرات أشخاص أعمارهم 18- 60 عامًا.
واتضح لهم أن لدى المعمرين تنوعًا بيولوجيًّا واسعًا مثيرًا للإعجاب من البكتيريا والفيروسات البكتيرية.
وهذا بالطبع يشير إلى وجود ميكروبيوم أفضل في أمعائهم. وعلى وجه التحديد، أظهر المعمرون قدرة أكبر على استقلاب كبريتيد الهيدروجين الميكروبي، الذي قد “يحافظ على سلامة الغشاء المخاطي ومرونته”.
ويقترح الباحثون استبدال ميكروبيوم أمعاء شخص ما، بميكروبيوم “طوال العمر” بما أنه لا يمكن تغيير الاستعداد الوراثي للإنسان.