طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يظن كثيرون أن مقعد المرحاض أو الحمام من أكثر الأماكن التي تحتوي على البكتيريا في المنزل، لذلك تأخذ معظم الاهتمام عندما يتعلق الأمر بالتنظيف والتعقيم، إلا أن تقريراً كشف ما لا نتوقعه بخصوص البكتيريا وتجمعها، كاشفاً أن غطاء الوسادة غير المغسول يأوي 3 ملايين بكتيريا بعد أسبوع واحد فقط على الاستخدام، وهو ما يزيد بنحو 17000 مرة عن متوسط مقعد المرحاض.
وتضمن التقرير بيانات نظافة المراتب والبياضات وأغطية الوسائد، بالإضافة إلى تفصيل مسببات الأمراض المحتملة الكامنة بين الملاءات، وفقاً لتقرير شاركه موقع Amerisleep هذا الشهر، بحسب العربية.
وتعد المواد المسببة للحساسية والفطريات والجلد الميت من بين الجزيئات المقلقة والتي يمكن أن تجتذب عث الغبار والمخلوقات المجهرية التي تتغذى على خلايا الجلد المقشورة خلال النوم.
وحذر الخبراء من أن أغطية الوسائد، على وجه التحديد، يجب تغييرها بشكل روتيني وأكثر من مرة واحدة في الأسبوع أو في الشهر.
بدوره، قال الدكتور هادلي كينغ إن الشخص يلوث بياضات الأسرة بخلايا الجلد الميتة (حوالي 50 مليوناً يومياً)، والعرق، والمكياج، والمستحضرات، والشعر، وأي شيء آخر التقطته خلال النهار، من حبوب اللقاح ووبر الحيوانات الأليفة.
وأوضح أن خلايا الجلد الميتة والعرق توفر الغذاء لعثة الغبار وتجذبها إلى سريرك وتساعدها على التكاثر.
يشار إلى أن دراسات سابقة أظهرت أن البكتيريا المسببة للأمراض تعيش على ملاءات غير مغسولة، وعلى رغم التحذيرات ولتوصيات بتغيير أغطية الوسائد والشراشف بشكل روتيني كل بضعة أيام ينتظر بعض الأشخاص شهراً أو أكثر لغسل بياضات أسرّتهم.