الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
في الأعوام الأخيرة بات تطبيق واتساب لا غنى عنه للعديد من الأفراد، لكنه أيضًا بات مصدرًا رئيسيًا لبث القلق والاكتئاب لدى المستخدمين.
ومن بين الميزات التي أضافها تطبيق واتساب أخيرًا هي خاصية متابعة حالة الشخص ولحظة كتابته الرسائل، وإن كانت رسالتك قد تم قراءتها أم لا، وكل هذه تصب في رفع مستوى استخدام التطبيق، ورفع مستوى التوتر والترقب غير الصحي، أما الدردشات الجماعية، فهي الأكثر خطورة على الصحة في التطبيق بحسب موقع إندبندنت.
وقال مارك هيكستر، استشاري علم النفس الإكلينيكي في The Summit Clinic بمدينة هاي غيت البريطانية: تتميز مجموعات واتساب بجميع أنواع الصفات التي تظهر في البيئات الاجتماعية الأخرى، حيث يتنافس الأفراد على الاهتمام، كما تتمثل إحدى أكبر المشكلات في أنه كلما زاد عدد الأشخاص في المجموعة، زادت صعوبة العمل والحديث.
وتابع: من الأسهل بكثير التفاهم في مجموعة على أرض الواقع، حيث تصبح مجموعات واتساب مساحة لا يمكن السيطرة عليها كما أنها تضاعف المشاعر سواء بالسلب أو الإيجاب، ويؤدي هذا حتمًا إلى القلق والانقسام ويمكن، في بعض الحالات، أن يؤدي إلى نوع من سيناريو العصابات، مما يترك المزيد من الأشخاص الضعفاء يما يشبه حالة من الارتباك والعزلة.
وبحسب الإندبندنت، فإنه ربما يكون أحد أسوأ الأشياء هو إضافتك إلى مجموعة واتساب دون موافقتك، فهذا يعمق من القلق.
وتابعت: أفضل ما قدمه واتساب في هذا الشأن، هو خيار ترك المجموعات بصمت دون إخطار أي شخص باستثناء مسؤولي المجموعة، ووفقًا للخبراء، فإن الحل الأمثل حاليًا، هو تعلم كيفية إدارتها بشكل أفضل.