مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تؤيد الكثير من الدول، وفي مقدمتها فرنسا، ترشح مدينة الرياض لاستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030، ويعكس هذا الدعم تنامي وتطور العلاقات والتعاون بين البلدين على جميع المستويات وفي مختلف المجالات.
وعززت الزيارة الرسمية التي يقوم بها الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، إلى فرنسا، دعم ترشيح الرياض من أجل استضافة معرض “إكسبو 2030“، الذي تتنافس عليه مدن عالمية أخرى.
ويشارك ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في حفل استقبال المملكة الرسمي لترشح الرياض لاستضافة إكسبو 2030 المقرر عقده غدًا الاثنين في باريس.
ويقام حفل الاستقبال الرسمي لممثلي 179 دولة من أعضاء المكتب الدولي للمعارض، المنظمة المسؤولة عن معرض إكسبو الدولي، عشية انعقاد اجتماع الجمعية العمومية 172 للمكتب الذي سيعقد يوم الثلاثاء 20 يونيو 2023م في مدينة باريس.
ويأتي هذا الحفل ضمن إجراءات الترشيح لاستضافة “معرض الرياض إكسبو 2030“، ويهدف إلى التعريف بجاهزية العاصمة وخططها ومشاريعها لاستضافة المعرض، تمهيدًا للتصويت لاختيار المدينة المستضيفة لهذا الحدث في اجتماع الجمعية العمومية التالي الذي سيعقد في شهر نوفمبر 2023م.
ويتماشى هدف استضافة معرض إكسبو 2030 في الرياض، مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 للنهوض بالسياحة لوصول عدد الزيارات السنوية السياحية للسعودية إلى 100 مليون زائر بحلول العام 2030، يعتبر المعرض الدولي فرصة استثنائية لاستقطاب 40 مليون زيارة لموقع معرض “الرياض إكسبو 2030” المقترح.
وتعود على السياحة المحلية فوائد جمّة عند استضافة مدينة الرياض المحتملة لمعرض “إكسبو الدولي 2030″، على السعودية بشكل خاص والمنطقة بشكل عام.
وتزخر المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي المجاورة والدول الأخرى في الشرق الأوسط بالوجهات السياحية الآسرة، وهذا ما يتيح للزوار الدوليين فرصة الجمع بين خيارات مختلفة والتمتع بتجربة سياحية انتقائية خلال الزيارة.
وبفضل موقع الرياض الجغرافي الإستراتيجي، تستطيع قلة من المدن الأخرى في العالم أن تقدم مثل هذا المزيج الغني والمتنوع من مواقع التراث التاريخي والثقافي والطبيعي التي يمكن الوصول إليها جميعها في غضون أقل من ثلاث ساعات بالطائرة من أي مكان في المملكة أو الخليج أو دول المنطقة.