لماذا المأكولات الشتوية السعودية بسعرات حرارية مرتفعة؟ لقطات ليلية لـ أمطار الرياض ممثلو 55 جامعة وكلية في هاكثون الابتكار الصحي بنسخته الخامسة خطوات تحميل الجواز الصحي في توكلنا قرعة كأس الأمم الإفريقية.. مصر وتونس في مجموعات قوية محمد عبده يرد على أنباء اعتزاله تسجيل مصور للرهينة الإسرائيلية أربيل يهود ترتيب دوري روشن بعد خسارة الهلال والاتحاد ضيوف الملك سلمان يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية وخدمات مميزة نيوم تحصل على تسهيلات تمويلية بـ 3 مليارات دولار لدعم مشاريعها التطويرية
كشفت تقارير إعلامية أن علماء آثار اكتشفوا أقدم أدوات نفخ في الشرق الأدنى، وهي مزامير صغيرة استُخدمت قبل أكثر من 12 ألف عام لتقليد صوت نوع من الطيور الجارحة كان له دور رئيس في ثقافة محلية.
وبحسب وسائل الإعلام، فقد اكتشف عالم الآثار لوران دافان، العام الماضي، أن سبع قطع تم نبشها قبل سنوات، أقدمها في عام 1998، كانت في الواقع من آلات النفخ.
ووفق دافان الذي حللها لكشف أسرارها، كانت عظام الطيور، مرتّبة من بين آلاف أخرى.
وأفاد الباحث لوران دافان، وهو المعدّ الرئيس للدراسة التي نشرت نتائجها اليوم مجلة نيتشر ساينتيفيك ريبورتس مع خوسيه ميغيل تيخيرو من جامعة فيينا، بأن الإنسان العاقل كان دائمًا متحركًا، وقد أحدث الصيادون وقاطفو الثمار من هذه الثقافة تغييرًا كبيرًا عندما انتقلوا إلى حالة الاستقرار.
كان يمكن بسهولة تجاهل العظْمة الصغيرة، المأخوذة من جناح دجاجة مائية، إذ يقل طولها عن عشرة سنتيمترات، كما أنها مثقوبة بفتحات صغيرة يصعب تمييزها على القناة التي يقل قطرها عن نصف سنتيمتر.
وكان لدى الحرفيين فكرة معينة عن الصوتيات، وقد فهموا أنه كلما كان مجرى الهواء ضيقًا، زادت حدة الصوت، كما يقول عالم الآثار.
ونتيجة لذلك، عند النفخ في القطعة، يصدر ما يشبه أصوات طيور جارحة.