وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد
ودع السلطان عبدالله بن السلطان أحمد شاه، ملك ماليزيا، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة ماليزيا مساعد بن إبراهيم السليم اليوم في العاصمة الماليزية كوالالمبور، الحجاج الماليزيين المسافرين للأراضي المقدسة والمستفيدون من مبادرة “طريق مكة”.
وأعرب ملك ماليزيا في كلمة له خلال مراسم توديع الحجاج الماليزيين عن تقديره للمملكة العربية السعودية على كل ما تقدمه من خدمات ومساعدات للحجاج الماليزين، وقال: “نأمل أن تستمر العلاقة الوثيقة التي أقيمت منذ فترة طويلة بين ماليزيا والمملكة العربية السعودية في خدمة الحجاج”.
من جانبه أوضح الوزير برئاسة مجلس الوزراء ( الشؤون الدينية ) الماليزي السناتور الدكتور محمد نعيم بن مختار في كلمته خلال مراسم توديع الحجاج أن المملكة العربية السعودية تواصل العمل في خدمة الحجاج الماليزين وتستمر بمبادرة “طريق مكة” التي أثبتت نجاحها ويتمتع بها الحاج الماليزي منذ إطلاقها قبل خمس سنوات حيث تُسهل إنهاء اجراءات السفر لضيوف الرحمن من مطار كوالالمبور الدولي حتى وصولهم إلى الأراضي المقدسة.
واستمع الملك لشرح من السفير السليم عن تنفيذ مبادرة “طريق مكة” ودورها في سرعة وسهولة إنهاء الإجراءات لضيوف الرحمن الماليزيين من مطار كوالالمبور الدولي إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة.
يذكر أن مبادرة طريق مكة إحدى مبادرات وزارة الداخلية ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية المملكة 2030، وتهدف إلى إنهاء إجراءات ضيوف الرحمن من بلدانهم، بدءًا من إصدار التأشيرة إلكترونيًا وأخذ الخصائص الحيوية، ومرورًا بإنهاء إجراءات الجوازات في مطار بلد المغادرة بعد التحقق من توفر الاشتراطات الصحية، إضافة إلى ترميز وفرز الأمتعة وفق ترتيبات النقل والسكن في المملكة، وعند وصولهم ينتقلون مباشرة إلى حافلات لإيصالهم إلى مقار إقامتهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة بمسارات مخصصة، في حين تتولى الجهات الخدمية إيصال أمتعتهم إلى مساكنهم.