وظائف شاغرة لدى فروع أكوا باور
كينونيس يمنح القادسية تعادلًا قاتلًا ضد الخليج
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 90
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الفلك
وظائف شاغرة في شركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف إدارية وهندسية شاغرة بـ معهد الطاقة
وظائف شاغرة في الخطوط الجوية القطرية
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف مدنية شاغرة في القوات البرية
القبض على مقيم ارتكب عمليات احتيال بإعلانات حج وهمية
قد يدفع وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو منصبه ثمنًا لحالة التمرد التي أعلن عنها يفغيني بريغوجين، قائد فاغنر والتي انتهت في وقت متأخر من يوم أمس بعد وساطة من رئيس بيلاروسيا.
وكان بريغوجين شكك في كفاءة وزارة الدفاع والقوات الروسية في الحرب التي تدور في أوكرانيا على مدى أكثر من عام وحاول أن يظهر هو وقواته بشكل أكثر قوة بهدف بث الرعب في قلوب الأوكرانيين وكان دائمًا ما ينتقد وزير الدفاع الروسي بأنه يدير الحرب في أوكرانيا دون خطة ودون أهداف واضحة.
وعلى مدى الشهور الماضية نجح قائد فاغنر في تعزيز قواته وتجنيد الآلاف من السجناء السابقين والعناصر القوية وعمل على تدريبهم بشكل كبير وزادت ثقته في نفسه وبدأت الخلافات تظهر للعلن بشكل أكبر بعد نجاح قوات فاغنر في معركة باخموت وحسمًا لصالح روسيا.
وفي بداية الأزمة أهابت وزارة الدفاع الروسية بمقاتلي مجموعة فاغنر، عدم الانخراط في مغامرة يفغيني بريغوجين الإجرامية والاتصال بالأجهزة الأمنية فورًا، متعهدة بضمان سلامتهم، وبعد انتهاء الأزمة فتحت الباب لمن يرغب منهم في التعاقد المباشر مع الحكومة الروسية.
كما نشرت وزارة الدفاع الروسية صورة معبرة للجنود الروس بعنوان “التماسك والوحدة”، وذلك عقب فترة وجيزة من إعلان التهدئة مع قوات فاغنر التي أعلنت التمرد اليوم.
يذكر أن يفغيني بريغوجين هو رجل أعمال روسي عرف في السابق بلقب “طباخ بوتين”، وهذا بسبب أن مطاعمه وشركة تقديم الطعام الخاصة به استضافت وجبات عشاء حضرها بوتين وغيره من قادة العالم بمن فيهم رئيس الولايات المتحدة الأسبق، جورج دبليو بوش.
وتتمتع مجموعة فاغنر بسمعة مروعة وهي مرتبطة بعدد من انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك التعذيب قطع الرؤوس. وقد حذر كبار المسؤولين الأمريكيين باستمرار من التكتيكات الوحشية لمجموعة فاغنر.