ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
أعلنت منظمة التصميم العالمية اليوم، ترشيح مدينة الرياض للقب عاصمة التصميم العالمية 2026، وذلك بعد منافسة مع عدة مدن عالمية، تأهل منها مدينتان فقط للمرحلة النهائية من المنافسة والتي سوف تعلن نتائجها في شهر سبتمبر القادم.
وقامت هيئة فنون العمارة والتصميم بتقديم ملف استضافة حدث World Design Capital 2026، لترشيح مدينة الرياض عاصمةً للتصميم العالمية لعام 2026، وهذا اللقب يُمنح كل عامين، وهو عبارة عن برنامج وفعاليات تصميمية لمدة عام لعرض إنجازات المدن التي تستفيد بشكل فعال من التصميم لتحسين حياة مواطنيها.
ويستهدف ترشيح الرياض عاصمة التصميم العالمية 2026 بناء سمعتها العالمية، بصفتها مركزاً رائداً للتصميم والإبداع والابتكار لجذب السياحة والاستثمار وعرض إنجازات المدينة على المستوى الدولي، وأنها جاهزة لاستقبال جميع المنتسبين لقطاع التصميم في العالم والتواصل مع شبكة دولية واسعة الخبرات تتيح للمدن والبلديات والمشاريع الكبرى مشاركة برامج وإستراتيجيات أعمال التصاميم الحضرية والتحولات العمرانية التي نعمل عليها، وكذلك لكسب الاعتراف باستخدام الابتكار في التصميم لتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية.
ويعزز تقديم هيئة فنون العمارة والتصميم لملف الاستضافة لـ 2026، تحقيق إستراتيجيتها التي تنتهي مرحلتها الأولى في 2025، والتي تعد بمثابة احتفاء وانطلاقة متجددة لأهداف أكثر ستقودها الهيئة لتنمية القطاع، ومن أهدافها “تطوير القطاع، والإسهام في الناتج المحلي الإجمالي، وتنمية المواهب، ومجتمع الابتكار، وتحقيق الاستدامة والتقدير العالمي للقطاع” مما سيُسهم في جعل الرياض المكان الذي يجمع كل المصممين في العالم في عام 2026.
وتهدف منظمة التصميم العالمية “WDO” إلى تعزيز وتطوير نظام التصميم من خلال قدرتها على تحسين جودة الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، وتقدم خدماتها لأكثر من 180 منظمة عضواً حول العالم، وتشرك الآلاف من المصممين من خلال برامجها ومبادراتها المبتكرة التي تدعم التصميم من أجل عالم أفضل.