طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
انطلقت أمس ورش العمل المشتركة بين الهيئة العامة للترفيه ومرواس، في رحلة موسيقية يقودها موسيقيون وعازفون من السعودية والعالم العربي، إضافة إلى عدد من المتخصصين في المجال من مختلف دول العالم، وذلك برعاية من هيئة الموسيقى.
وتهدف ورش العمل لإتاحة الفرصة للمواهب الشابة في الغناء والموسيقى ومجالاتها المتعددة مثل العود، والأورغ، والكمان، والطبول، والبيانو، والناي، والجيتار، والقانون، والتشيلو، إضافة إلى التوزيع الموسيقي، وهندسة الصوت، والإيقاعات الموسيقية، فضلًا عن تعلم أدوار المايسترو والمهام الخاصة به.
ومن أبرز الأسماء المشاركة في تقديم الورش الموسيقار ممدوح الجبالي، وإسلام القصبجي، وخالد محمد علي، وعازفو الكمان حسن شرارة، ومحمود سرور، وخبراء آلة القانون ماجد سرور، ومدني عبادي، وعماد زارع، وعازفو الناي رضا بدير، ومحمد فودة، ونبيل برجس، ومحترفو الغيتار مصطفى أصلان، وروكيت ووحيد ممدوح، والموزعون الموسيقيون طارق مكدور، وخالد عز، والمايسترو وليد فايد، وعازفة البيانو إيمان شاكر.
وتسهم ورش العمل التي تنظمها الهيئة العامة للترفيه ومرواس في مساعدة المواهب الناشئة والباحثين عن البيئة المتكاملة للتخصص في تقديم وإنتاج المحتوى الفني، حيث تقدم أفكارًا جديدة تتوافق مع متطلبات المحتوى الموسيقي في بيئة مثالية لتحسين المخرجات الإبداعية، وتوفير مساحات وحلول وخبراء في العزف والموسيقى.
وتعد مرواس أكبر مصنع فني وترفيهي في العالم العربي، حيث تضم 22 أستوديو عالميًّا، ومنصة رقمية لعرض المحتويات الأصلية من البودكاست إلى المسلسلات، مع التركيز على المواهب والإنتاجات المحلية، وإذاعتين باللغتين العربية والإنجليزية، إضافة إلى شركة للإنتاج والتوزيع الموسيقي، وأكاديمية متخصصة في مجال الفن والموسيقى.
وتأسست الهيئة العامة للترفيه تماشيًا مع رؤية السعودية 2030، لتقوم بمهام تنظيم قطاع الترفيه في المملكة وتنميته وتوفير الخيارات والفرص الترفيهية لشرائح المجتمع كافة في جميع مناطق المملكة، لإثراء الحياة ورسم البهجة، وكذلك تحفيز القطاع الخاص لأداء دوره في بناء نشاطات الترفيه وتنميتها.
وتدعم هيئة الترفيه الاقتصاد في المملكة من خلال المساهمة في تنويع مصادره، ورفع الناتج المحلي الإجمالي، إضافة إلى دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ورفع نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في قطاع الترفيه.