نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن
بدأ حلف الناتو، اليوم الأحد، مناورات ضخمة في بحر البلطيق بجوار روسيا تحت قيادة الأسطول السادس الأمريكي، كما أن فنلندا بعد انضمامها رسميًا إلى الحلف، تشارك للمرة الأولى في تمرين بالتوبس-23، الذي يعد أكبر تدريب بحري متعدّد الجنسيات منذ عام 1972.
ويرفع الناتو أعداد قواته تدريجيًا في أوروبا الشرقية رغم غضب روسيا، كما أن الحرب الأوكرانية تصيب دول البلطيق (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) بالفزع خشية هذا المصير، ما دفعها إلى الاختباء وراء حلف الناتو.
المناورات الحالية في نسختها الـ52، تشارك بها دول: تركيا وبلجيكا وبلغاريا والدنمارك وإستونيا وفرنسا وألمانيا ولاتفيا وليتوانيا وهولندا والنرويج وبولندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
قال وزير الدفاع السويدي بيتر هولتكفيس، الأحد، إن بلده وفنلندا سينضمان أيضا للمناورات التي تستمر لمدة أسبوعين، مضيفًا أن ما يحدث في المنطقة يمكن تعريفه على أنه حرب باردة جديدة أو ستار حديدي جديد، معتبرًا أن ما يحصل هو صراع بين دول استبدادية -في إشارة لروسيا– وأوروبا الديمقراطية.
وتابع من خلال التدريبات: دول الناتو تبعث بإشارة بشأن أمن المنطقة من خلال السفن التي تم حشدها في العاصمة السويدية ستوكهولم.
بحسب سكاي نيوز، فإن عدد القوات المشاركة في المناورات هي: 40 سفينة حربية من دول الناتو، أكثر من 45 طائرة حربية، 6000 بحار وطيار وجنود مشاة البحرية، وفق بيان للبحرية الأمريكية.
وهدف المناورات هو ممارسة الدفاع الجوي والحصار البحري والحرب المضادة للغواصات والعمليات البرمائية ضمن بيئة دفاع مشترك، وفق بيان الحكومة الأمريكية.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى ضمان استعداد القوات للعمل والاستجابة بفعالية لأي تهديدات أمنية محتملة بمنطقة بحر البلطيق.