بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
أصدرت وزارة الصحة اليوم، تحذيرًا للحجاج من احتمالية الإصابة بالإجهاد الحراري نتيجة التعرض المباشر لأشعة الشمس، وذلك بعد أن نبّه المركز الوطني للأرصاد، من ارتفاع درجات الحرارة خلال موسم حج هذا العام، مما قد يشكّل خطرًا على صحة الحجيج.
وأوصت الوزارة باستخدام المظلة والإكثار من شرب السوائل وتجنب الأنشطة البدنية غير الضرورية أثناء ساعات النهار.
وأطلقت وزارة الصحة في وقت سابق، تنبيهًا لضيوف الرحمن من الإصابة بالإجهاد الحراري، حيث يشهد موسم هذا العام 1444هـ ارتفاعًا في درجات الحرارة، مما يشكل خطرًا على صحة ضيوف الرحمن.
وأكدت الصحة أن استخدام المظلة والإكثار من شرب السوائل، وتجنب إرهاق الجسد واتباع الإرشادات الصحية والسلوكيات السليمة، يحمي الحجاج بإذن الله من الإصابة بضربات الشمس والاجهاد الحراري.
وكانت وزارة الصحة أكدت اليوم أنه لم يتم رصد أي أمراض معدية بين الحجاج في موسم حج هذا العام 1444.
وكانت وزارة الصحة دعت منذ انطلاق التقديم على الحج، الراغبين في القدوم لأداء فريضة الحج لهذا العام 1444هـ إلى ضرورة أخذ جميع اللقاحات الإلزامية.
من جهة أخرى تُضخ نقاط رذاذ الماء الموزعة في أرجاء مشعر منى وتتطاير تلطيفًا للأجواء، وتخفيفًا للحرارة على جموع الحجاج.
وتسهم هذه الطريقة في تخفيض درجة الحرارة من 5 إلى 7 درجات، إذ تشهد المشاعر المقدسة بحسب المركز الوطني للأرصاد، درجات حرارة تتراوح ما بين 42 – 45 درجة مئوية خلال موسم حج هذا العام 1444 هـ.
وخصصت وزارة الصحة 217 سريرًا لاستقبال حالات ضربات الشمس، منها 166 سريرًا في مستشفيات المشاعر المقدسة، و51 سريرًا في مكة المكرمة، إضافة إلى توفير عدد كبير من مراوح الرذاذ بالماء، التي أثبتت فعاليتها في التعامل مع حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس، وزودت جميع المرافق الصحية (المستشفيات والمراكز الصحية) بهذه المراوح.