الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
الصيف يبدأ أرصاديًا 1 يونيو وأنواء العرب يوم 7
توضيح من حساب المواطن بعد إيداع دعم أبريل
هجوم سيبراني على وزارة العمل المغربية يؤدي لتسريب بيانات الملايين
فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
فجّر البريطاني “كريس براون”، أحد الأوائل الذين سجلوا اهتمامهم لخوض الرحلة، مع الملياردير هاميش هاردينغ، مفاجأة تشرح الأسباب التي دفعته للانسحاب من الغوص بالغواصة المفقودة تيتان في اللحظات الأخيرة.
وقال كريس (61 عامًا): إنه دفع المبلغ اللازم للذهاب في الرحلة، لكن شكوكه حول تصميم الشركة المالكة للغواصة “أوشن غيت” دفعته إلى الانسحاب.
وأردف “كريس” مبينا: “ساورني الشك بشأن جودة التكنولوجيا والمواد المستخدمة في الغواصة، والتي كان من بينها استخدام أعمدة سقالات قديمة للصابورة، بينما استندت عناصر التحكم فيها إلى وحدات تحكم على غرار المستخدمة في ألعاب الكمبيوتر”، على حد تعبيره.
وبحسب لصحيفة “ذا صن”، فإن براون، وهو المليونير وقطب التسويق الرقمي، قال: إنه “ليس ممن يترددون في المغامرات”، لكنه رأى فيها “رحلة محفوفة بمخاطر كبيرة” ما دفعه إلى إرسال بريد إلكتروني إلى OceanGate طلب فيه استرداد أمواله.
ورغم حزنه وقلقه على صديقه الملياردير “هاميش هاردينغ”، لكنه يقول: إنه ليس من النوع الذي يشعر بالذعر.
ويعتقد كريس أنه سيحافظ على “الهدوء الشديد” ويحاول “معالجة الخطط والأفكار من خلال عقله الهائل”. ويرى كريس براون أن هاردينغ “سيمنح الأمل” للركاب الآخرين.
وسلطت الحادثة الضوء على دعوى قضائية تعود لعام 2018، رفعها “ديفيد لوكريدج” المدير السابق للعمليات البحرية في “أوشن غيت”، مشكّكًا في قدرة تصميم بدن الغواصة على تحمل الأعماق القصوى التي صُممت للوصول إليها، ومثيرًا القلق بشأن رفض أوشن غيت إجراء اختبارات حاسمة للتصميم التجريبي لهيكل الغواصة.
وتسبب الأمر حينها بطرده، بحسب صحيفة “ذا غارديان”، في حين دافعت “أوشن غيت” عن نفسها متهمة “لوكريدج” بأنه لم يكن مهندسًا، وأنه رفض قبول تأكيدات المهندس الرئيسي، كما ادعت مشاركته معلومات سرية بشكل غير صحيح.