السعودية والهند تتفقان على تعزيز التعاون والتنسيق بينهما في المنظمات والمحافل الدولية
للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان أن إعلان جدة أكد على تعزيز العمل العربي المشترك، كما أكد على مركزية القضية الفلسطينية.
وأضاف وزير الخارجية خلال المؤتمر الصحفي الختامي للقمة العربية الـ 32 في جدة، نأمل أن تسهم عودة سوريا للجامعة العربية بإنهاء أزمتها، مرحبًا برسالتي الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين للقمة العربية.
كما أكد أن إعلان جدة تضمن التأكيد على ضرورة وقف الصراع في السودان وعودة الأمن والاستقرار وحماية الشعب السوداني.
فيديو | وزير الخارجية فيصل بن فرحان: نجدد التأكيد على ضرورة وقف الصراع في السودان وعودة الأمن والاستقرار #قمة_جدة#الإخبارية pic.twitter.com/DjXk7D4P5Q
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 19, 2023
ولفت إلى أن الوضع في السودان مؤسف ومن المهم الوصول لهدنة الآن، مشيرًا إلى أن السعودية تعمل مع واشنطن للوصول إلى هدنة إنسانية بالسودان.
فيما أكد أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط أن قمة جدة اتسمت بالتوافق والسلاسة بين المشاركين بمختلف اجتماعاتها، مثمنًا جهود السعودية للوصول إلى التسوية المأمولة في السودان.
وأشار إلى أن قمة جدة اهتمت بالملفات الاقتصادية واتخذت قرارات لدعم التنمية، معربًا عن أمله أن تكون قمة جدة بداية ليكون مصير الدول العربية بأيديها.
وكان قادة الدول العربية أكدوا في إعلان جدة، أهمية تعزيز العمل العربي المشترك المبني على الأسس والقيم والمصالح المشتركة والمصير الواحد، وضرورة توحيد الكلمة والتكاتف والتعاون في صون الأمن والاستقرار، وحماية سيادة الدول وتماسك مؤسساتها، والمحافظة على منجزاتها، وتحقيق المزيد من الارتقاء بالعمل العربي والاستفادة من المقومات البشرية والطبيعية التي تحظى بها منطقتنا للتعاطي مع تحديات العصر الجديد بما يخدم الأهداف والتطلعات نحو مستقبل واعد للشعوب والأجيال القادمة.