90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
مؤشر الأسهم اليابانية يغلق عند أدنى مستوى في 8 أشهر
أمطار وصواعق في عسير حتى الثامنة مساء
فعاليات عيد الطائف تجذب 200 ألف زائر
كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام وسط أجواء إيمانية
يتزايد الذعر مع التحذيرات الغامضة من روسيا لسكان منطقة زاباروجيا النووية، لاسيما مع احتمالات وقوع انفجار نووي في أوكرانيا حيث يخلي فلاديمير بوتين بلدات بالقرب من أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، وسط تحذيرات من أن قواته قد وضعت متفجرات في الموقع.
أجلت موسكو 1680 مواطنًا، بينهم 660 طفلًا، من المناطق المحيطة بمحطة زاباروجيا النووية قبل هجوم كييف المضاد الذي طال انتظاره لإبعاد قوات الرئيس الروسي.
تم إخلاء أكثر من اثنتي عشرة بلدة وقرية بالقرب من خط المواجهة في جنوب أوكرانيا، بما في ذلك بلدة إنيرهودار، التي يسكنها عمال المصنع وعائلاتهم، وتم الاستيلاء عليها في الأيام الأولى من غزو بوتين.
وحذر الخبراء من أنه بوضع أسلحة في الموقع، فإن روسيا تخاطر بقصف المدفعية الأوكرانية للمنشأة، وبالتالي تخاطر بحدوث انهيار نووي.
قال رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة: يجب أن نتحرك الآن لمنع خطر وقوع حادث نووي خطير وعواقبه على السكان والبيئة، مضيفًا: يجب حماية هذه المنشأة النووية الكبرى.
وبالأمس، حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي من خطر وقوع حادث نووي خطير في محطة زابوريجيا النووية، التي تسيطر عليها القوات الروسية، على خلفية إجلاء بلدة محيطة يسكنها معظم الموظفين في الموقع.