طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يتزايد الذعر مع التحذيرات الغامضة من روسيا لسكان منطقة زاباروجيا النووية، لاسيما مع احتمالات وقوع انفجار نووي في أوكرانيا حيث يخلي فلاديمير بوتين بلدات بالقرب من أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا، وسط تحذيرات من أن قواته قد وضعت متفجرات في الموقع.
أجلت موسكو 1680 مواطنًا، بينهم 660 طفلًا، من المناطق المحيطة بمحطة زاباروجيا النووية قبل هجوم كييف المضاد الذي طال انتظاره لإبعاد قوات الرئيس الروسي.
تم إخلاء أكثر من اثنتي عشرة بلدة وقرية بالقرب من خط المواجهة في جنوب أوكرانيا، بما في ذلك بلدة إنيرهودار، التي يسكنها عمال المصنع وعائلاتهم، وتم الاستيلاء عليها في الأيام الأولى من غزو بوتين.
وحذر الخبراء من أنه بوضع أسلحة في الموقع، فإن روسيا تخاطر بقصف المدفعية الأوكرانية للمنشأة، وبالتالي تخاطر بحدوث انهيار نووي.
قال رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة: يجب أن نتحرك الآن لمنع خطر وقوع حادث نووي خطير وعواقبه على السكان والبيئة، مضيفًا: يجب حماية هذه المنشأة النووية الكبرى.
وبالأمس، حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي من خطر وقوع حادث نووي خطير في محطة زابوريجيا النووية، التي تسيطر عليها القوات الروسية، على خلفية إجلاء بلدة محيطة يسكنها معظم الموظفين في الموقع.