تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
كشفت تقارير إعلامية، أن عددًا من العلماء هجروا منصة تويتر بسبب ما يواجهونه عليها من إهانات تصل إلى حد التهديدات، بعدما تصاعد حضور التوجهات الإنكارية للأزمة المناخية منذ استحواذ الملياردير إيلون ماسك على الشبكة الشهيرة.
وأعلن بيتر غليك، وهو خبير في المناخ والمياه يتابعه ما يقرب من 99 ألف حساب على تويتر، في 21 مايو توقفه عن التغريد عبر المنصة، متهماً إياها بتضخيم العنصرية والتمييز على أساس الجنس.
وقال الباحث إنه معتاد على الهجمات العدوانية والشخصية، والتي تصل إلى حد التهديدات الجسدية المباشرة. لكنه قال في الأشهر الأخيرة، منذ وصول المالك الجديد والتغييرات على تويتر، ارتفع حجم الهجمات وشدّتها بشكل كبير، وفقًا ل لوكالة فرانس برس.
ومنذ شراء تويتر قبل ستة أشهر، خفف ماسك القيود المرتبطة بقواعد الإشراف على المحتويات الإشكالية، وأعاد تفعيل حسابات محظورة سابقاً لشخصيات بارزة من أمثال دونالد ترامب.
وحلل روبرت رودي، من جمعية بيركلي إيرث، نشاط مئات الحسابات لمتخصصين يحظون بمتابعة واسعة يتحدثون عن علوم المناخ، قبل صفقة شراء ماسك لـتويتر وبعدها.
وخلص رودي إلى أن هذه التغريدات لم يعد لها الصدى عينه: فقد انخفض متوسط عدد الإعجابات (لتأكيد الموافقة) عليها بنسبة 38 في المئة، وأعيد تغريدها بنسبة 40 في المئة أقل.