إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
عثر غواصون أمريكيون على بقايا مستشفى ومقبرة من القرن التاسع عشر في جزيرة مغمورة بالقرب من جاردن كي، ثاني أكبر جزيرة في منتزه دراي تورتوجاس الوطني، بالقرب من كي ويست، بولاية فلوريدا الأمريكية.
وكان المستشفى بمثابة حجْر صحي في القرن التاسع عشر ومقبرة لمرضى الحمى الصفراء بين عامي 1890 و1900، وفقًا لخدمة الحدائق الوطنية.
وتشير السجلات التاريخية إلى أن عشرات الأشخاص، معظمهم من الجنود الأمريكيين المتمركزين في فورت جيفرسون، ربما يكونون دفنوا في المقبرة.
وتم دفن العشرات من الأشخاص في مقبرة Fort Jefferson Post Cemetery، معظمهم من العسكريين الذين يخدمون، أو مسجونون في القلعة
وقال المؤرخون: إن بعض المدنيين ربما دفنوا هناك أيضًا.
وحدد الغواصون شاهدة قبر تحت الماء تحمل اسم جون جرير، الذي توفي أثناء عمله في فورت جيفرسون، في 5 نوفمبر 1861.
والتفاصيل المحيطة بوفاة جرير غير واضحة، لكن قبره تم تمييزه بشكل بارز بلوحة كبيرة.
ويواصل المؤرخون البحث عن مزيد من المعلومات حول جرير والأفراد الآخرين المدفونين في الجزيرة المغمورة الآن.
واشتهر فورت جيفرسون، في الأغلب، باستخدامه كسجن عسكري خلال الحرب الأهلية الأمريكية، ولكن تم استخدام الجزر والمياه المحيطة بالحصن أيضًا، كموقع فحم بحري ومحطة منارة، ومستشفى بحري، ومنشأة حجر صحي، ومرفأ آمن وتدريب عسكري.