ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم في محمية الأمير محمد بن سلمان انطلاق الجولة الـ19 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا رقم مميز لـ سالم الدوسري مع الهلال إتاحة خدمات شهادة الوفاة عبر تطبيق أبشر آلية تقييم استحقاق معاش الضمان الاجتماعي القبض على 4 مواطنين لترويجهم الحشيش والإمفيتامين المخدرتين في الباحة التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط أجهزة التبريد الغذاء والدواء: الادعاءات بأن الزنجبيل يسبب الجلطات والشلل مضللة استدعاء 1569 مركبة جينيسس لخلل يسبب وقوع الحوادث سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12414.40 نقطة
انضمت الهيئة العامة للغذاء والدواء إلى منظمة التفتيش الدوائي التعاوني Pharmaceutical Inspection Co-operation Scheme (PIC/S)، الهادفة إلى مواءمة إجراءات التفتيش في جميع أنحاء العالم وتسهيل التعاون والتواصل بين السلطات المختصة والمنظمات الإقليمية والدولية وذلك بعد استيفاء جميع المتطلبات والمعايير اللازمة للانضمام وحصول الهيئة على الموافقة من اللجان المختصة في المنظمة وموافقة الدول الأعضاء خلال اجتماع المنظمة الذي تم في مدينة جنيف السويسرية خلال الفترة من 11-12 مايو الجاري، إذ تعد المملكة أول دولة عربية يتم قبولها في المنظمة.
وتعد المنظمة، التي تضم في عضويتها 54 سلطة من جميع أنحاء العالم من الجهات المختصة في مجالات التفتيش للمنتجات الدوائية للاستخدام البشري أو البيطري والتي تسعى لتوحيد الإجراءات بين السلطات التنظيمية في مجال ممارسات التصنيع الجيدة (GMP).
كما تهدف إلى مواءمة إجراءات التفتيش في جميع أنحاء العالم من خلال وضع معايير مشتركة في مجال التفتيش على المصانع الدوائية وبرنامج الرصد العالمي وتوفير فرص التدريب للمفتشين، وتسهيل التعاون والتواصل بين السلطات المختصة والمنظمات الإقليمية والدولية، وبالتالي زيادة الثقة المتبادلة، مما ينعكس على مهمة المنظمة التي تتمثل في قيادة التطوير والتنفيذ والمحافظة على معايير أسس التصنيع الدوائي الجيد المتناسقة وتطوير أنظمة الجودة للمفتشين في مجال الصناعة الدوائية.
ويمكّن انضمام “الغذاء والدواء” لهذه المنظمة في أن تكون مرجعية معتمدة في مجال التفتيش على المصانع الدوائية، كما يعزز من كفاءة وجودة ممارسات التصنيع للمصانع المحلية، وتسهيل التصدير نتيجة زيادة ثقة الدول الأعضاء في التفتيش المحلي الذي يتم من قبل “الهيئة”.
ويساعد هذا الانضمام في تطوير المفتشين والرفع من كفاءتهم عبر العديد البرامج التدريبة المتخصصة التي تقوم بها المنظمة بصفة دورية، وتبادل التقارير التفتيشية والمعلومات، مما يساعد في استغلال الموارد بالشكل الأمثل لاستهداف المصانع ذات المخاطر العالية في الزيارات التفتيشية، إضافةً إلى توحيد إجراءات التفتيش على مستوى الدول في مجال أسس التصنيع الدوائي الجيد، وتفعيل نظام الإنذار السريع على مستوى الدول الأعضاء.