تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
أكد الإعلامي محمد التونسي، مدير عام مجموعة قنوات MBC في السعودية، أن وسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن أن تكون بديلًا عن الصحافة المؤسساتية خاصة مع المحتوى اللامسؤول في تلك الوسائل.
وقال التونسي: لا غنى عن الصحافة المؤسساتية التي تترسخ فيها المسؤولية وتنعقد فيها الرقابة المسبقة المرتكزة على أصول المهنة وأخلاقياتها.
وتابع: مخطئ تمامًا من يعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي هي البديل المتفرّد بالساحة أو أنها في الطريق إلى ذلك، فلا يستقيم إعلامٌ يعجّ بالفوضى والمحتوى اللامسؤول.
وتفاعل معه الكاتب مشاري الزيادي حيث علق بالقول:” نعم “الوسيلة” الصحافية قد تموت أو تتحوَّر وتتغيَّر أحيانًا. لكنَّ الصحافة لا تموت، معنى موتها… موت الشغفِ الإنساني للمعرفة.. للفهم ..للتحليل.. للجمال.. للبلاغة ..للدهشة… وهذا معناه موتُ الحياة الجمالية نفسها!
بدوره قال رئيس تحرير صحيفة مكة، عبدالله أحمد الزهراني: “ليست المشكلة في الصحافة كمهنة ولكن الإشكالية في الأدوات وإدارة تلك المؤسسات وأنت من القدوات التي تعي ذلك.”
أما الإعلامية نشوى الرويني فقالت : المشكلة ليست في الوسيلة المشكلة الأساسية هي فيمن يستخدم الوسيلة. لا بد من تطويع الوسائل الجديدة على أيدي المهنيين.
وتابعت: لا بد من وقفة حقيقية للمهنيين بتقديم محتوى راق باستخدام التقليدي والجديد، عندما نترك المجال مفتوحًا ليطغى الغث فهذه مشكلتنا الصحافة المهنية باقية ولكن أدواتها زادت في عصر الرقمنة.